متعة الامهات
اسمي امجد عمري 29 عاما اسكن مع امي امينه عمرها 49 سنه في احد ضواحي القاهره واعمل في مجال التسويق باحدي الشركات الكبري وامي موظفه باحدي الهئات الحكومية . امي بيضاء سمينة قليلا حيث ان وزنها 100 كجم وطولها 170 سم وثدييها ممتلئتان وطيزها كبيرة جدا وتهتز كلما مشت اما افخاذها فأجمل مافيها ممتلئتان باللحم وساقيها ملفوفتان . امي ترتدي ملابس عاديه مثل اي امراه مصريه خارج البيت بالحجاب و في البيت بالعبايه وحتي في الصيف ترتدي عبايه نصف كم فلم أري من جسدها شئ يذكر فكانت حياتنا عاديه جدا . ولكني كنت مدمن علي المواقع الجنسية فأقضي معظم وقتي امام الكومبيوتر واقرأ القصص الجنسيه وكنت اعشق قصص المحارم . و لي صديق في العمل في مثل سني اسمه علي وكنا نخرج سويا ونتحدث عن الجنس ونتبادل الافلام الجنسيه ونحكي عن حياتنا . وفي يوم قلت لامي اني اريد ان اعزم علي علي الغداء عندنا فرحبت امي واعدت الغداء وجاء علي وفتحت له الباب وجلس معي في غرفتي نشاهد افلام سكس حتي سمعنا امي تنادي علينا لتناول الغداء فذهبنا انا و علي وسلم علي امي وجلسنا نأكل وبعد ان انتهينا قامت امي لعمل الشاي وكنت الاحظ ان علي يطيل النظر علي طيز امي وهي تتحرك كلما مشت ولكني كنت لا اظهر له اني اراه . وبعد هذا اليوم بدأ علي يتردد علي في البيت كثيرا وكان علي من اسره غنيه جدا ويملك سياره فاخره ويعيش مع والده ووالدته في فيلا في حي راق . وفي يوم عيد الام احضر هدية ثمينه لامي واعجبتها كثيرا وقضي معنا اليوم في البيت وبعد ان انصرف قالت لي امي : علي صديقك جينتل مان ولازم تجيب هديه لامه فقلت لها :
ايوه بس اجيب ايه يعني وانا مقدرش اجيب هديه زي اللي جبهالك فقالت لي : هات لها ورد فقلت فكره جيده ولم اكن رأيت ام علي من قبل. وفعلا احضرت الورد وذهبت إلي بيت علي ورحب بي جدا و ادخلني غرفته و وطلبت منه ان يعطي الورد لامه فقال لي : اديهلها بنفسك ونادي علي امه وحين رايتها كانت جميله جدا وفي مثل سن امي خمريه ممتلئة القوام وترتدي فستان جميل حتي الركبه وكانت لها ساقان رائعتان ملفوفتان واسمها هدي . فسلمت عليها واعطياها الورد فشكرتني بابتسامه جميله وجلست امامي فانحصر الفستان الي فوق الركبه قليلا فظهر جزء من فخذيها وشعرت ان زبي انتصب وحاولت ان اخفيه وبعد قليل استأذنت وعدت الي البيت . وكنت اتذكر ارجل ام علي وجمالها طوال الوقت وبدات اتردد علي بيت علي وعلي يزورني في بيتي وقابلت والده مرتين فقط لانه كان مشغول دائما باعماله وكان هذا سبب خلاف دائم بينه وبين ام علي .
واحد الايام كنت عند علي وبينما كنا نتبادل اطراف الحديث قالت امه : انا وهقانه وعايوه اغير جو فقال لها علي : احنا في
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå