كانت سميحة احدى زميلاتي المتزوجات تهيجني كثيرا وكنا نتحدث والاحظ انها ممحونة على الرغنم من أن لديها اربع ابناء بنت في الحادية عشرة وتوأم في التسع سنوات بنات وصبي عمره سبع سنوات كان زوجها يحضر الى مقر العمل وكنت اتحدث معه حتى بتنا اصدقاء وكلنا حدثته اشتهيت زوجته اكثر وكنت انظر اليه واتخيل زبري يخترق كس زوجته سميحة وتوالت الأيام الى أن طلبت مني ان اذهب الى منزلهم لمساعدة تطلبها مني ذهبت اليهم في الثامنة مساء وانا اعلم ان زوجها يذهب الى العمل في التاسعة اصر الزوجان ان اشرب القهوة معهم على الفرندة قبل أن أبدأ بالعمل وكانت سميحة في هذه الليلة متألقة ببيجامتها البيضاء ما اوقف زبري بوجود زوجها كنت أحاول أن أخفيه وأختلق قصصا كي اتأخر حتى ابدأ العمل وفي التاسعة الا ربع بدأتا وبعد قليل وجدت صديقي يود الرحيل الى عمله وهو محتار كيف يذهب نزلت اليه وقلت طيب استأذن وآتيكم مرة أخرى للمساعدة في اصلاح العطل ولكن الزوج الذي يحس ان زوجته ستنتاك لا شك كان متحرجا واخيرا اخذ القرار وقال لا يمكن هيدي سميحة هون وانتا مش غريب البيت بيتك وقلت في سري وكس مرتك حيكون لزبري وخرج صديقي الى عمله وبقيت مع زوجته وطلبت مساعدتها فاتت ووقفت أمامي وكنت اتعمد أن ألمس طيزها وبزازها مع تحركاتي ويبدو ان المرأة تهيجت من لمساتي فكانت تلقي برأسها على ساعدي ما هيجني وقررت البدأ فوضعت كفي على طيزها وبحركة دائرية سمعت آهة خفيفة والتقت العينان لفترة والشفتان تتراقص ثم تعانقت الشفتان في قبلة طويلة جالت يدي خلالها في انحاء
ظهرها وطيزها واشفار كسها من فوق الثياب واخيرا نطقت قائلا ايري بكسك بدي نيكك نيمتها على ظهرها وخلعت عنها البيجاما والسترة بقيت امامي بالكيلوت والستيان وبحركة الخبير فككت الستيان ووضعت فمي على بزازها ارضع وارضع ثم نزلت الى الكيلوت وانا بين رجليها وصرت اسحبه ببطأ حتى شلحتها الكلسون ونظرت الى كسها نظرة اشتياق تبخرت ثيابي عني بلحظات رفعت قدميها على كتفي ودحشت زبري في كسها وكانت الجملة الاولى التي تنطق بها اي نيكني فوتو بكسي ياه وجعلت انيكها ولاحت مني التفاتة لأجد ابنتها الواعية جدا والسكسية المحترمة تنظر الينا سارعت في نيك امها حتى نزلت في كسها ومتعتها متعة لم تذقها من قبل واثناء ذلك كان زبري لا يزال في كسها والبنت تنظر وتلعب بكسها من فوق الثياب وقلت سميحة بنتك شافتنا انتفضت لتجري البنت نحونا وتقول ماما انا شفت كل شي وانا كمان بدي لي سنة وانا بشوفك انتي وبابا من خرم الباب وما عاد قادرة حاتولت سميحة ان تنهر ابنتها فتدخلت وقلت سميحة خللي البنت تنبسط شو فيها قالتلي شو بدك تنيك الام وبنتا مش ممكن قلت لها ما تخافي رح خليها بنت وبعد الحاح رضخت سميحة ان تنتاك ابنتها س
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå