مساء الخيرعليكم جميعاً سأسرد عليكم قصتى مع زوجة شقيق زوجتى ( أخو زوجتى )( أمل) وكيف حصلت لى علاقة حب معها ، واليكم القصة :ذهبنا انا محمد وزوجتي مريم في زياره إلى عمان وقبل السفر بيومين أتصل علي شقيق زوجتي عادل وقال: إذا كنتم تريديون السفر فأنا وزوجتي أمل نرغب نسافر سوياً معكم ، لكي أزور وأطمئن على والدي ووالدتي في أربد ، ولكي نتمتع بأسبوع سياحه كذلك فقلت له نحن نتشرف بمرافقتكم معنا ، فقال لي لا نحن نريد أن نجلس في عمان ولكن أثناء تلك الزيارة سوف نذهب لأربد فقلت له أوكي ، وفعلا قمنا وحجزنا تذاكر ، وفي التالي اجتمعنا في المطار ، وبعد أن أنهينا الإجراءات المعتادة في المطار ، ركبنا الطائرة ، فكانت أمل زوجة شقيق زوجتي جميله وجسمها ضعيف عدا مؤخرتها فكانت بارزه ومغريه بنفس الوقت ، وكم فكربها ولكن لم تتح لي الفرصة ، علماً بأن لدي أحساس أنها تحب الجنس بقوه ، وعند ركوبنا الطائرة وجلوسنا على المقاعد في وسط الطائرة ، جلست زوجتي بالطرف الأيسر وبجانبها شقيقها ثم أمل زوجة عادل ثم أنا فكانت أمل بجانبي ، فكنا نتحدث جميعنا مع بعض ، وفي منتصف الرحله ، وضعت يدي اليسرى على فخذ أمل من تحت ولم يكن أحد ينتبه لحركتي وكأنني غير قاصد ، ومن ثم أمل لم تحرك ساكن ، وبعد قليل قمت بتحريك يدي ولم أرى أي رد فعل من أمل ، وهنا بدأت أتجرأ أكثر وأكثر ، حتى أنني بدأت أتلمس عليها وهنا نظرت إلي ولم تتكلم ، ثم التفت إليها وابتسمت وإذا هي تبتسم ، وبعد قليل رفعت أمل مؤخرتها لكي تتحدث مع زوجتي عن قرب وكان زوجها يجلس بين أمل وزوجتي فما كان منها إلا أن ترفع مؤخرتها باتجاهي ، وهنا كانت المصيبة لم أحتمل منظر طيزها ، وانتبهت فلم أجد أحد بجوارنا وكان زوجها يتناقش معهم في الحوار ولم أشعر إلا ويدي على مؤخرتها ، والغريب أنها لم تجلس أو تلتفت واستمرت في النقاش معهم ويدي ملتصقة وتتحسس طيزها ،
وبعد أنتهاء النقاش جلست أمل وكانت تبتسم ، عندها اكتشفت أنها لبوه وتحب النيك ، وأستمرت الرحله وما أن وصلنا مطار عمان حتى اتجهنا لأحد المكاتب العقارية ، واستأجرنا شقه جداً ممتازه ،انا وزجتي في غرفه وشقيق زوجتي عادل وزوجته امل في غرفه ، وخرجنا واستمتعنا في عمان وبعد ثلاثة ايام من جلوسنا في الشقه وانا افكر كيف أقترب من أمل لكي انيكها علماً بأن ما حدث في الطائره أكبر مؤشر على رغبتها بالجنس ، وبعد الظهر قال عادل أنه يريد أن يزور أخته أربد فهل نذهب معه فقلت بالنسبه لي أنا لن أذهب ، فقالت زوجتي أنها تريد أن تزور أختها فقلت لها ليس لدي مانع وإذا كنت ترغبين فأذهبي برفقة شقيقك عادل ، فقال عادل لزوجته أمل أترغبين في أن تذهبي معنا ، فقالت لا لا وهنا ضحكت زوجتي وأخيها ، فقلت لهم وما هو الذي يضحككم ولما لا تذ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå