اعرفكم بنفسى انا شاب مصرى من القاهرة عمرى 28 عام وسيم ابيض ومشعر وبشنب طويل وجسمى رياضى شوية وكان فى العمارة اللى جنبى ولد اسمه هانى ابن الجيران امور وابيض وناعم وشعره اصفر يعنى اللى يشوفه زبه يشد وكان دلوع جدا لانه كان وحيد على بنتين المهم مطولش عليكوا
فى يوم كنت واقف فى البلكونة زهقان من الحر ولابس بدى كت وشورت ظهر هانى وكان لابس فانله بحملات زى قميص النوم انا شوفت جسم الواد اتمنيت لو انيكه وسرحت فى طيزه وجسمه السكسى الطرى المهم هانى قالى صباح الخير ياعلى انت فاضى قولتله ليه قالى اصل مش عارف اشغل الفيديو ممكن تيجى تشغله ...... بصراحه انا ماصدقت وقولتله ثوانى واجيلك ... روحت عنده ودخلت الشقه لاقيت الواد واقف بالسلب الضيق الصغير انا افتكرته سلب حريمى ومبين وراكه ولما يلف نص طيزه بتبان من السلب وبصراحه انا شفت طيزه زبى هاج ... المهم شغلت الفيديو لقيته فيلم نيك جاى انا قولت فى عقلى لو الواد يهيج واحنا بنتفرج وانيكه .... وفعلا زى مانا اتمنيت ... واحنا بنتفرج على الفيلم هانى عينيه منزلتش من على زبرى وهو واقف فى البنطلون .. قولت انكشه بكلمتين ... سألته انت لابس كلوت ماما ... ضحك وقالى لا ده السلب بتاعى لكن لو تحب البس كلوت ماما مفيش مانع قولتله ياريت .. وانا زبرى هايفرقع ...
وكان هانى بيبص على زبرى علطول ... المهم دخل الغرفة شوية ولاقيته لابس كلوت وقميص نوم من بتوع امه .. وقالى ايه رايك قولتله لوانت بنت ياهانى كنت فشختك ... ضحك وقالى اعتبرنى بنت .. ومسك زبرى وقالى عايز اشوفه وطلعه من البنطلون وشاف منظر زبرى وهو واقف قالى زبرك حلو اوى وكبير اوى اوى بتنيك ازاى .. قولتله تحب تجرب قالى هاتفتحنى قولتله ماتخفش .. ومسك زبرى ونزل عليه وحط شفايفه على راسه زبرى ومره واحده شفطه فى بقه انا حسيت بكهربه فى زبرى ومتعه جميله مش عايز افوق منها ... قلعته الشورت وهو بيمص زبرى لقيت طيزه تجنن وجسمه ابيض وناعم وطرى ومافيهوش ولا شعره ... زى جسم البنات بالظبط ... فضل يمص فى زبرى وانا العب فى طيزه لحد ماقالى انيكه .. عمل وضع الدوجى وطيزه بقيته مفتوحه والخرم ضيق جدا حاولت ادخل زبرى معرفتش وهو كان بيصرخ وقالى حط كريم ... حطيت على زبرى وعلى خرم طيزه وفضلت ادوس بزبرى على خرم طيزه واحده واحده وهو بيصرخ ويقول بالراحه لحد زبرى مادخل كله فى طيزه اللى كانت زى الفرن سخنه وناعمه وضيقه موت .. انا حبيت طيزه الضيقه وفضلت انيك وارزع فى طيزه وهو يقول كمان .. لحد مالقيته بيصرخ ويقفش بطيزه على زبرى وراحل منزل لبنه وانا بنيكه ..
وبصراحه انا سرحت مع طيز هانى الجميله جامد ونسيت نفسى وكان كل همى ارزعه وامتع زبرى وفضلت انيك فى طيزه وانا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå