كان فيه ولد صغير وفقير شغلانته توصيل الطلبات للبيوت ولانه كان وسيم ومقطوع من شجره ولا احد يحميه كان بيتعرض للتحرش من الرجال والنساء الكبيرات دايما لكنه دايما كان بينجو بنفسه من غير ما يوصل حد لانه يلمس طيييزه وعرضه
لكن في يوم من الايام امره صاحب المحل بتوصيل بضاعه لبيت ناس كبار واغنياء
واول ما انفتح الباب قابلته الشغاله وقالتله روح ياولد وطلع الحاجه لستك وقفلت الباب وراه وهو ماقدر يرد بكلمه وبدأ يرتجف وينتفض ياترى لو طلع مين اللي حيقابله
واول ما وصل فوق استقبله رجل ضخم الجثه وصرخ في وجهه اتاخرت ليه ياولد ساعه عشان توصل الطلبات وصفعه كف في وجهه حتى سقط الولد على الارض وتناثرت الطلبات في الدرج واخد امجد يبكي من الالم ويتلوى في الارض
لكن الرجل لم يرحمه بل اراد ان يكمل متعته بتعذيب هذا الولد المسكين بسبب ومن غير سبب ليشبع رغبته الجامحه للقسوه والتعذيب فامسك الولد من شعره وهو يبكي واخذ يرفسه في بطنه وعضوه الذكري ويدوس عليه حتى اخذ امجد ينزف وهو يجهك بالبكاء ارجوك ارحمني ياسيدي انا الغلطان ولن اعيدها اتركني اذهب
فقال الوحش: لا لن تذهب لاني ساعود اليك بعد ساعات لاني ذاهب الان وساعود اليك
ثم امسكه من يده النحيله وجره في الارض وادخله غرفه اخرى فاذا فيها امرأه هي زوجته وصديقاتها وقال لهم خذو هذا الحقير العبو به حتى اعود ورماه تحت اقدام زوجته ولما راءاه النسوه وهو يبكي ويتلوى من الألم نظرت اليه احادهم بلؤم وسخريه وقالت كل هذا الوجع الذي انت فيه لاشيء بالنسبه للعذاب الذي سوف تناله ثم قامت احداهم وهي امرأه ثلاثينيه ضخمه ممتلئة القوام واغلقت الباب وقالت لصديقاتها استعدو لسحق هذا الخادم الحقير حتى يعرف كيف يكلم اسياده وهو يبكي ويقول انا خدامك ارجوكي اتركيني اذهب انا عبدك واخذ امجد يسجد امام سيدته دلال وصديقاته ويقبل اقدامها وهو يعتصر بالالم والدموع لكن بلا فائده
وكان امجد يرتعش وهو ينظر الى قوام هذه المرأه القويه الجميله ورغم المه الشديد ضغط على اوجاعه وسقط تحت اقدامها يقبلها وييتذلل اليها وقبل جسدها العاري من القدم وحتى الركه والفخوذ وعندما وصل الى فخذها السمين الابيض انتفضت شفتيه ورغم استمتاعها باذلاله وتقبله لاقدامها الا انها ارادت ان تجلده وتعذبه بطريقتها الخاصه فامسكت بشعره والصقته بين فخذيها وخلعت جزمتها وجلدته على ظهره وامرته ان يقبل كسها الضخم بشفتيه المرتجفتين وضغطت على راسه بقوه فهنا ارتعش امجد وبللت دموعه كسها وفخذها فلما ارضت كبريائها دفعته بقوه حتى سقط على الارض
ثم هجمت عليه النسوه الخمسه مره واحده فاحداهم ثبتته
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå