زوجتي تعشق المضاجعة الى حد الشبق اكتشفت هوسها بالجنس عندما انيكها كانت تطلب مني وبتوسل عدم قذف شهوتي بفرجها بسرعة وتحضني علي التريث لكي نقذف السائل المنوي معا وعندما تقترب من إنزال شهوتها تصرخ بصوت هستيري ويرتعش كل جسدها اثناء قذفها ثم تخلد الى الراحة وتصمت وكأنها دخلت في غيبوبة.
أجمل امرأة في العمارة التي نسكنها كانت زوجتي بيضاء طويلة ممتلئة ذات نهدين كبيرين ومؤخرة كبيرة مدورة وعينان واسعتان سوداويتان وشعر كستنائي متموج
وتلبس تحت العباءة بنطلون احمر ضيق يبرز حجم مكوتها الكبيرة وكسها المنتفخ الضخم .
كان بعض الشباب الذين يقتعدون ناصية الشارع المقابل للعمارة ينظرون الى زوجتي بإشتهاء وهي تركب في السيارة اثناء خروجها معي للتسوق او للنزهة وبعضهم لاإراديا يضع يده على ذكره .
كنت كثير الكلام مع زوجتي عن الملل الذي يهيمن على الحياة الزوجية مع مرور الزمن وكانت تتابع كلامي بإهتمام منقطع النظير وتناقشني بجراة ولكني في بداية الأمر لم استطع مصارحتها بأنني أرغب ان يضاجعها رجل آخر غيري.
لكن زوجتي لمست هذه الرغبة لدي عندما لمحتها ذات يوم وهي تخرج من شقة شاب أعزب يسكن في الدورالأرضي من العمارة شعرت انني كشفت أمرها وفتحت زوجتي باب شقتنا وحضنتها في الصالة وهي مرتبكه وقلت لها لاترتبكين هذا أسعد
يوم أضبطك فيه وأنت تشرمطين صارحتني وهي تتأوه بأن هذا الشاب وإبن عمه الأسمر ذو العضلات المفتولة يتناوبان علي نيكها كلما سنحت الفرصة.
سحبتها الى غرفة النوم
وكان زبي في غاية الإنتصاب وطلبت مني ان تستحم بعد مضاجعة الشابين الجارين ولكني قلت لها متعتي ان أضاجعك قبل الإستحمام قالت أحلى.
مصصت شفتيها الكبيرتين الملطختين بأحمر الشفاه ثم تحولت الى صدرها ووجدته لزجا وأخبرتني زوجتي انها طلبت من الشاب الأسمر ان يقذف ماتبقى من منيه على نهديها.
كانت رائحة المني تفوح من بين نهديها وأنا ارضعهما وأدخلت اصبعي بفرجها كان مليئا بلبن الشابين واستعر هياجي وأدخلت زبي المنتصب بكس زوجتي وصار يسبح بلبن الشابين وأخذنا نصرخ معا من شدة الهياج وأخرجت قضيبي وهو مبلل بالمني وأدخلته بفم زوجتي ولعقت بقايا المني ومصته بشهوة ثم لحست فرجها الذي اخذت تنبعث منه رائحة لبن الشابين وكأنها رائحة عطر فاخر تصعد الى أنفي.
إستلقت زوجتي على بطنها واتكأت على ركبتيها وطلبت مني ان انيكها من مكوتها وأخبرتني ان طيزها مليئة بحليب الشابين وأنهما أحيانا يمارسان الجنس معها سوية هي تركب فوق الشاب الأسمر وتولج قضيبه الضخم في كسها بينما يأتي الشاب الآخر وينكحها من مكوتها.
أدخلت ذكري بطيز زوجتي وهي تتأوه وتقول :نيكني ياديوث أحبك أموت بدي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå