الجنس المحترف

الجنس المحترف

مرحبا

يحدث في كل عام بأن أتصل بشخص لقضاء بعض الوقت معه مقابل المال ، ليس الأمر بسبب قلة علاقاتي ، على العكس تماماً فلدي منها ما يكفي مجاناً. لكن في بعض الاحيان نحتاج الى نعيش لحظات من الجنس الخارق وهذا لا يمكن أن يتحقق بين الهواة ، وهذا هو سبب لجوئي للرجال المتمرسين ، وعادة ما أطلبه من خلال الوكالات المتخصصة (في احدى المرات ذهبت الى شخص في ولاية فلوريدا ، و مرة أخرى أحضرت رجلاً من بولندة الى منزلي في باريس ، وكانت خياراتي موفقة دوماً ، ولكن هذا العام لم يكن لدي ما يكفي من الميزانية (خصوصاً بعد الأزمة المالية) ، فقررت العثور على شخص مستقل في فرنسا. ولن أخفي عنكم مقدار القلق والخوف اللذان تملكاني لكونها المرة الأولى التي اتعامل فيها مع شخص مستقل عن الوكالات ، ولكن قررت أن أذهب في هذه المغامرة ، مهما كان الثم.

لقد بعثت له رسالة بريد إلكتروني ، و في اليوم التالي ، وجدت رده في بلدي في علبة الوارد ، وبعد اتصالات عدة ، تبادلنا أرقام الهواتف ، و اقترح علي في بادئ الأمر بأن يحدث اللقاء في منزله هو، لكنني تمكنت من إقناعه بالمجيء الى منزلي أنا.

للاطلاع على تفاصيل هذا الاجتماع ، أود أن أؤكد لكم أنه لم يكن فجا على الاطلاق ، بل على العكس تماما ، فقد اخذنا وقتنا لتناول العشاء معا و تبادل الأحاديث ، ومن ثم بدأت مخاوفي بالتبدد وبالتحول الى فرح غامر ، لأنني وجدت فيه شخصا ذو مزاج رائع

بعد ذلك، توجهنا الى الصالون، حاملين بأيدينا أكواب الكونياك، بدأت علاقتنا بتبادل القبلات و اللمسات الخفيفة، و استمر ذلك حوالي ساعة و نصف، استطاع كلاً منا خلال ذلك الوقت بأن يتذوق طعم الآخر، الى أن بدأت المراحل الحاسمة في علاقتنا، فبعد أن بلغت ذروة الشهوة الجنسية، بدأ بفك أزرار قميصي بطريقة ساخنة جداً. و بدأ بالتعامل مع جسدي و كأنه فنان تشكيلي يتعامل مع لوحته. فأخذت أشعر بأنني أتعرف الى جسدي للمرة الأولى في حياتي. فقد انتابتني أحاسيس لم أعهدها من قبل.

و بعد أن خارت قواي، و لم أعد أستطيع تمالك جسدي، حملني بيديه بطرقة رومانسية الى سريري و بدأ بتذوق طعم جسدي بأكمله، و لقد استمر على هذه الحال مدى ساعتين، بلغت خلالها مرحلة الاورجازم مرتين متتاليتين، الى أن ثارت بي الشهوة لأنزع ما تبقى على جسده من ملابس، و آخذ قضيبه بملئ فمي، لم يك قضيبه صغيراً، و لكن الشهوة لا تعرف الأحجام، و بعد عشر... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere