الجنس المحترف

Signemia | 993 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

مرحبا

يحدث في كل عام بأن أتصل بشخص لقضاء بعض الوقت معه مقابل المال ، ليس الأمر بسبب قلة علاقاتي ، على العكس تماماً فلدي منها ما يكفي مجاناً. لكن في بعض الاحيان نحتاج الى نعيش لحظات من الجنس الخارق وهذا لا يمكن أن يتحقق بين الهواة ، وهذا هو سبب لجوئي للرجال المتمرسين ، وعادة ما أطلبه من خلال الوكالات المتخصصة (في احدى المرات ذهبت الى شخص في ولاية فلوريدا ، و مرة أخرى أحضرت رجلاً من بولندة الى منزلي في باريس ، وكانت خياراتي موفقة دوماً ، ولكن هذا العام لم يكن لدي ما يكفي من الميزانية (خصوصاً بعد الأزمة المالية) ، فقررت العثور على شخص مستقل في فرنسا. ولن أخفي عنكم مقدار القلق والخوف اللذان تملكاني لكونها المرة الأولى التي اتعامل فيها مع شخص مستقل عن الوكالات ، ولكن قررت أن أذهب في هذه المغامرة ، مهما كان الثم.

لقد بعثت له رسالة بريد إلكتروني ، و في اليوم التالي ، وجدت رده في بلدي في علبة الوارد ، وبعد اتصالات عدة ، تبادلنا أرقام الهواتف ، و اقترح علي في بادئ الأمر بأن يحدث اللقاء في منزله هو، لكنني تمكنت من إقناعه بالمجيء الى منزلي أنا.

للاطلاع على تفاصيل هذا الاجتماع ، أود أن أؤكد لكم أنه لم يكن فجا على الاطلاق ، بل على العكس تماما ، فقد اخذنا وقتنا لتناول العشاء معا و تبادل الأحاديث ، ومن ثم بدأت مخاوفي بالتبدد وبالتحول الى فرح غامر ، لأنني وجدت فيه شخصا ذو مزاج رائع

بعد ذلك، توجهنا الى الصالون، حاملين بأيدينا أكواب الكونياك، بدأت علاقتنا بتبادل القبلات و اللمسات الخفيفة، و استمر ذلك حوالي ساعة و نصف، استطاع كلاً منا خلال ذلك الوقت بأن يتذوق طعم الآخر، الى أن بدأت المراحل الحاسمة في علاقتنا، فبعد أن بلغت ذروة الشهوة الجنسية، بدأ بفك أزرار قميصي بطريقة ساخنة جداً. و بدأ بالتعامل مع جسدي و كأنه فنان تشكيلي يتعامل مع لوحته. فأخذت أشعر بأنني أتعرف الى جسدي للمرة الأولى في حياتي. فقد انتابتني أحاسيس لم أعهدها من قبل.

و بعد أن خارت قواي، و لم أعد أستطيع تمالك جسدي، حملني بيديه بطرقة رومانسية الى سريري و بدأ بتذوق طعم جسدي بأكمله، و لقد استمر على هذه الحال مدى ساعتين، بلغت خلالها مرحلة الاورجازم مرتين متتاليتين، الى أن ثارت بي الشهوة لأنزع ما تبقى على جسده من ملابس، و آخذ قضيبه بملئ فمي، لم يك قضيبه صغيراً، و لكن الشهوة لا تعرف الأحجام، و بعد عشر دقائق من مص القضيب، بدأنا بالممارسة الكاملة التي لن أدخل بتفاصيلها حرصاً على وقتكم، و لكني أؤكد لكم مجدداً بأنني قد عشت خلال ذلك أجمل يومين من حياتي.

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå