الشبقة هناء

Signemia | 979 | 7 min. | Kategorier

Story Photo

هناء متوسطه الجمال نحيفه الجسم . لها صدر صغير بالنسبه لحجم جسمها . فيها الدلال المصري بشعرها الاسود المتوسط الطول . وجهها عادي بس رقيق . بنت فيها جازبيه و انثوثه . خلصت دبلوم تجاره وتعيش مع أسرتها . كانت تجلس بالبيت منتظره وظيفه ولكن دبلوم التجاره لا ياتي بوظيفه محترمه . انتظرت بالبيت عدلها او أبن الحلال كما يقولون . هي بنت رومانسيه جدا تحلم بالحب والحياه ككل بنت طبيعيه . ولا تعرف من الجنس شئ لم يكن هناك حب بحياتها يحرك غريزتها أو شهوتها . كانت تحلم أن تجرب الحضن والبوسه مع زوجها .كانت دائما تشعر بالرغبه الجنسيه وهي صغيره السن حتي ان رغبتها ابتدات بسن السابعه وكانت تضغط علي كسها بيدها وتحسسه لحد ماتشعر بالراحه الغير متكامله . كانت دائما تخشي الاولاد ولا تلعب الا مع البنات وهي لا تدري لماذا تخشي الاولاد .

كبرت هناء بسن الثانيه عشر وكانت قد احست بالدوره الشهريه .واحست ان هناك تغييرات انثويه بجسمها واحست أن رغبتها الجنسيه أزدادت عن الاول كتير واصبحت شارده لاتفكر الا بهذه الحفره اللعينه اللي تسمي الكس .كانت دائما تحس بالرغبه وتحس ان كسها بيتحرك وبينبض . تحس ان صدرها بيشد وينشف ويحجر ونفسها حد يضغط عليه . احاسيس غريبه . ابتدات تحس بالميل للنوع الاخر وتتمني حتي ولو ان تكلم وأحد أو حتي يبتسم ليها ولكن خوفها يمنعها من أن تدع أي شاب يلمسها وكانت صبوره علي جسمها وشهوتها .

اصبحت هناء فريسه لشهوتها . أصبحت هناء لا تعرف سوي ان هناك شئ بيتحكم فيها .كانت بالمدرسه تسمع كلام عن العلاقات الرومانسيه والجنسيه وكل بنت بالمدرسه تقول خبراتها وكل بنت تقول رأيها وأه من المراهقات وكلامهم بيتعب وبيحرك المشاعر بس كانت صبوره علي أحاسيسها الجنسيه وتبتعد عن اي مؤثرات قد تأخدها لبعيد .

ولكن هناء كانت تسمع فقط وكانت غريزتها تتحرك فقط داخليا ولا تظهر شهوتها أمام أي بنت ولكنها عندما تنفرد بنفسها كانت تظهر جميع عواطفها مع نفسها بالضغط علي صدرها وكسها باليد ودي كانت فقط شهوتها .

تخرجت هناء من المدرسه المتوسطه وحصلت علي دبلوم تجاره ولكن دبلوم التجاره الان لا ياتي بوظيفه محترمه يا أما بائعه بمحل أو اشياء أخري بسيطه . كانت هناء قد حصلت علي عمل كبائعه بمحل ملابس بوسط البلد . وكانت تركب المواصلات من بيتها عزبه النخل وهي منطقه معروفه بالقاهره . وفي كل يوم كانت بزحام المواصلات تتعرض لتحرشات جنسيه تجعلها تفقد صوابها وكانت صابوره لا تستجيب لشهوه أي رجل يلتصق بيها أو يلمس جنبها أو طيظها بأيده . كانت صبوره وتحاول تتناسي شهوتها مع أن شهوتها نار وكسها نار .فقد عندما تدخل سريرها كان كل مايحصل لها باليوم يمر أمام عيونها كشريط سنيمائي وتبدا بالض

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå