كان فيه راجل ساكن جنب بيتنا في حي فقير الراجل ده كان سباك وكان عنده 4 بنات وزوجة الراجل ده كان اسمه ممدوح كان سباك شاطر أوي وما كانش بياخد فلوس كتير - مش قناعة ولا حاجة - بس الناس كانوا فقرا ومفيش معاهم فلوس كتير المهم ممدوح ده مرضيش يعلم بناته رغم إن الناس كلموه كتير بس قال أنا فقير ومعنديش ومعرفش هو كان بيفكر في إيه بالظبط اللي حصل بعد كدة إننا سمعنا إن ممدوح ساب عياله وطفش اتجوز واحدة تانية وساب بناته ومراته لوحدهم وقالهم أنا هعيش كام مرة !!
بعدها طبعاً بناته ملهمش عائل الجيران لموا من بعضهم مبلغ محترم وراحوا يدوه لأم البنات , الست ما قالتش لأ ولسة هتمسك الفلوس راحت بنتها الكبيرة 15 سنة استأذنت منها وخدتهم هي ورجعتهم للناس تاني وقالت لهم الحمد لله مستورة وأبويا سايب لنا فلوس كتير ورفضت محايلات الناس وإلحاحهم رغم إن بيتهم ممكن ميكونش فيه لقمة حاف البنت قالت لامها إديني الحلل الألومنيوم الموجودة عندنا وطقمين الصيني اللي أبويا اشتراهم لجهازي أمها استغربت
راحت البنت أخدتهم وباعتهم وبتمنهم اشترت عيش من الفرن و4 أقفاص فاضيين كبار أوي وراحت فرشة أدام بيتهم وابتدت تبيع العيش
مش هتصدقوا البنت خلصت العيش اللي معاها وجبت عليه تاني لأكثر من أربع مرات اليوم التاني حطت شوية لمون تبيعهم جنب العيش حصل نفس الشئ خلصت اللمون والعيش أصلها كانت أمينة والناس كانوا عايزين يساعدوها عشان اللي عملوا أبوها المهم فضل الحال كدة والبنت تحوش وتصرف على اخواتها عشان يتعلموا وتصرف على أمها
لحد ما ف مرة عدى عليها شاب صغير عايز يشتري عيش البنت إدتله العيش وهي مكسوفة وبصة في الأرض بعديها بيومين الشاب ده جه اتقدملها وقال لوالدتها أنا معيش فلوس بس لو وافقت هديها عمري وهتبأى أغلى من عيني اللي باشوف بيها ,أمها سألتها سكتت وبعدين قالت له بس أنا لي شروطي
الشرط الأول إنك تعرف كل حاجة عن ابويا قالها أنا سألت وعرفت والتاني؟ قالت له والتاني إني مش هعيش في بيت مش بتاعي عايزة بيت ملك بيت لي لوحدي قالها ازاي ده إنت عارفة إني معييش ؟قالت له أنا هاساعدك
وهاشتغل ليل مع نهار وأنا رحت لجارتنا أم ميخائيل الخياطة وعلمتني الخياطة وأنا لي زباين كتير بسبب قاعدة العيش
وهاساعدك ,وافق على طول وبأى بيحوش معاها فلوسه ياخد يوميته أصله كان ميكانيكي ويديها جزء تحوشه وياخد الباقي لأمه اللي كانت مبسوطة وفرحانة بيهم هما الاتنين جداً المهم فضلوا على كدة حوالي 4 سنوات لحد ماجه فاجئها ف يوم وقالها أنا لقيت بيت من دور واحد معروض للبيع وعلى قد فلوسنا بس المكان بعيد أوي فرحت وراحت مع أمها وشافوا المكان وكان بالنسبة لها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå