كانت سميره فتاه بسيطه تسكن في الريف لم تكن سميره مثل اي فتاه فقد كانت علي درجه عاليه من الجمال مات والدها وهي في الحاديه عشره من عمرها ثم ماتت امها وهي في الثالثه عشره من عمرها ولذلك انتقلت للعيش مع خالتها وكانت اسره خالتها مكونه من زوج خالتها وابن خالتها وبالطبع خالتها وكانت سميره سعيده جدا بالعيش في بيت خالتها حيث تحقق اكبر احلامها وهي مشاهده التلفزيون الذي حرمت منه وهي مع اهلها كانت سميره تقوم بعمل البيت في الصباح الباكر من كنس وغسيل الاواني وغسيل الملابس ثم تتفرغ بعد ذلك لمشاهده التلفزيون وكانت خالتها وزوج خالتها طيبين جدا معها ويتركنها تشاهد التلفزيون كيفما شاءت بعد اداء مهام البيت حيث كانا يجدان فيها البنت التي حرما منها وكان سعيد ابن خالتها الذي يبلغ من العمر خمسه عشرة عاما حريص علي مشاهدة التلفزيون معها خصوصا افلام الظهيرة المليئة بالمشاهد المثيرة وكانت سميره تتجاذب معه اطراف الحديث وتوضح له مدي حبها للسنيما والتمثيل وانها تستطيع اداء الادوار كما ياءديها الممثللين بل افضل وهنا تخمرت فكره شيطانيه في راس سعيد واخذ يغيظ سميره ويقول لها انتي غير قادره علي التمثيل فتتضايق وتقول له سوف اريك في يوم من الايام موهبتي وقدرتي علي التمثيل.
بداءت نظره سعيد الي سميره تختلف فبداء يركز علي اثدئها المتوسطي الحجم ويتمني ان يلتهمهما بين اسنانه وبداء يركز علي اردافها الكبيرتين وتمني ان يحسس عليهما بيده وعندما يبداء بالتفكير في كسها وروعه الاحساس وهو يحرك يده عليه لا يتمالك نفسه ويبداء في جلخ زبه لينزل حمم من المني لطالما تمني ان يكون هذ المني علي ارداف سميره. يمر كل يوم وسمير يكاد يموت من المحنه فهو يتمني ان ينال من هذا الجسد الرهيب وفي يوم من الايام جاءت الفرصه التي ستكون بدايه المتعه مع سميره حيث كانا في المنزل وحدين يشاهدان احد الافلام لفتاه فقيره تعمل في احد القصور وتجلس تلك الفتاه بين حين واخر تندب حظها وفقرها ولاحظ سعيد مدي تاثر سميره بالمشاهد.فقال سعيد: انها ممثله بارعه تادي الدور باتقان ولا اظن ان احد يستطيع ان ياءدي الدور مثل هذه الممثله.وهنا قامت سميره بدون كلام وبدات تادي دور الفتاه في الفيلم ببراعه تامه فصفق لها سعيد وقال اداء رائع واخذا يشاهدا بقيه الفيلم حتي اتت احدي المشاهد لرقصه كلاسكيه فقال سعيد:هذا ما يستطيع الممثلين اداءه ولا يستطيع غيرهم فعله.فلم تجب سميره لانها شكت في نوايا سعيد ولكن سعيد لم يتركها فاستطرد قائلا: انها المشاهد الصعبه حقا التي لا يستطيع ان ياديهاالا النجوم فقط والفنان الذي يعجز عن اداء رقصه لا يكون فنانا. وهنا قامت سميره في خيلاء تقلد الهوانم وتضبط شعرها من الامام وتقف في شموخ فعرف سعيد انها تريده ان يقوم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå