انا اسمي نوره
من عائية كبيرة من ناحية العدد متوسطة الحال
لي ابن عم يدرس الطب بسنته الاخيرة .كان طويل ورقيق الملامح جدا
يمثل فتي احلام فتاة في مثل سني وهو 19 عام
كنت احلم بان اتزوجة يوما لاني فعلا احببتة من كل قلبي
وكان يوم من ايام الشتاء القارس البروودة
كانت هنالك حادثة علي الطريق السريع وكان هناك كثير من الضحايا من جيراننا واهلنا
فذهب جميع من في البيت ليرو ماحدث وليتفقدو اقاربهم وجيرانهم
كنت انتظرهم خارجا علي باب المنزل
حيث نسكن انا ووالداي بالطابق السفلي
وهو ووالداة بالعلوي
كنت انتظر عودة احدهم لان الكهرباء منقطعة بسبب الاحوال الجوية السيئة
وكان الليل قد دخل
وعندها وجدت ابن عمي امير
وهو يجري مهرولا كي يحتمي من الامطار وقف معي لبرهه وانا مزهولة من رؤيتي لة
سلمت علية وانا انظر لعيناة التان اعشقهما
استازن سريعا واراد الصعود لشقتهم كي يغير ملابسة المتسخة والمبتلة من الامطار
والمفاجئة انة لم يكن معة المفتاح لقد تركة في السكن الجامعي الذي يقيم بة
نزل يسال عن اهل البيت اين ذهبو
فقلت لة ادخل معي بالداخل حتي ياتي احدهم لانك ستبرد اذا وقفت خارجا
دخل امير وانا من خلفة اجلستة واحضرت لة منشفة لتجفيف وجههة وراسة
ثم قلت لة لما لا تدخل لتستحم وسوف اعطيك ملابس من عند ابي
وافقني ودخل للاستحمام
وارسلت لة ملابس لوالدي
ولكن عندما خرج اخذت في الضحك بسبب قصر الملابس علية
نظر لي وابتسم
فقلت لة انتظر سابحث لك عن ما يناسبك
دخلت لغرفة ابي ووقفت علي حافة الكرسي لاحضر حقيبة بها ملابس قديمة لابي
لكن انفلت الكرسي وسقط علي الارض وسقطت زجاجة علي كتفي فجرحتني
سمع امير ماحدث فاسرع بالدخول كي يرا ماحدث
وكنت قد اغشي علي ولم افق الا علي همسة في ازني
سوزي افيقي انتي بخير
فتحت عيناي وجدت نفسي علي السرير فحاولت التحرك لاني خجلت من كونة بجانبي جالسا علي كرسي
وشعرت بالم في كتفي وادركت اني قد جرحت
والدم قد غطي القسم الاعلي من ملابسي
قال لي يجب ان اخرج كي تبدلي ملابسك
فوافقت وحاولت تبديل ملابسي دون فائدة لعدم قدرتي علي تحريك كتفي
ناديتة وقلت لة انا لا استطيع تحريك كتفي
قال لي هل تريدين مني ان اساعدك
ترددت اولا ولكن انا احبة جدا قلت لة اكيد تستطيع مساعدتي
بدا بخلع ملابسي ففك ازرار البلوزة وخلعها عن كتفي
وكل هذا ونحن نري علي ضوء مصباح بالبطارية صغير
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere