نادية وقصتها

Signemia | 1377 | 15 min. | Kategorier

Story Photo

نادية

هناك بعض الأشياء التى أحب أن أذكرها قبل أن اروى لكم هذه القصة ... أولا كما قالت نادية إذا كنت تحب أن تقرأ قصة بعض الناس الذين يتقابلون ثم يتعرون من ملابسهم ثم يمارسون الجنس ...كل ذلك فى ثلاث صفحات....فإن هذه القصة لاتناسبك .... أما إذا كنت تحب قصة محبوكة تتدرج فيها المواقف الساخنة كلما واصلت القرائة... فإنى أؤكد لك أنك ستكون فى نهاية القصة جالسا مشدودا أمام الكومبيوتر تتحسس أعضائك الجنسية وتعبث بها سواء كنت ذكر أم أنثى .... كل ما أريد معرفتة كم مر عليك من الوقت أو كم صفحة قرأت وأين وصلت مع أحداث القصة عندما بدأت تمارس العادة السرية متجاوبا مع الأحداث ...... يمكنك أن تبعث لى برسالة عبر الأيميل أو على الجروب الذى تقرأ فيه القصة ....

على كل حال هذه القصة عنوانها نادية ... ولكنها ليست قصة نادية ... إنها قصتى أنا قبل أن أقابل نادية بسنوات ... ظلت نادية وصديقها ناجى يلاحقانى مدة طويلة ربما ستة أشهر لأكتب قصتى منذ نشرناجى قصة إعترافات نادية ثم تلاها قصة همسات نادية ...

لم أكن أجيد الكتابة... إقترح على ناجى أن أسجل قصتى على شريط كاسيت وأحضر لى بالفعل مسجلا لكى يشجعنى على تسجيل قصتى ... سجلت قصتى وقامت نادية بكتابتها بأسلوبها وذكرت لى بعد ذلك أن القصة أثارت فيها مشاعر كثيرة وحركت فيها نار الشهوة كما لم تكن تحث من قبل وأنها وصلت إلى ذروة شهوتها عدة مرات وهى تكتب ما سجلته بلسانى وكأن لسانى يغوص فى أعماقها وليس مجرد أنه يروى قصتى ...

إنها قصتى مع أخواتىآمال وسهير أنهما ليست أختاى مباشرة ولكنهما أختاى من أبى بعنى أننا لسنا أشقاء ولكننا بطبيعة الحال أخوة.... لقد تربينا معظم أوقات حياتنا معا... والآن فإن آمال تكتب قصة إعترافات شخصية لنشرها مستقبلا ويمكنكم تتبعها ....... الفتاتان تسكنان الآن فى مدينة تبعد مدينتى كثيرا بعد أن تزوجتا ... نتبادل أحيانا المكالمات التليفونية التى يتخللها الحديث عن الجنس بل ممارسته أحيانا عبر التليفون .... لقد كان السفر مكلفا وكنا نكتفى عادة بالتليفون ........

عندما كنت صغيرا ومازلت أعيش فى منزل الأسرة كنت أنام فى غرفة مجاورة لغرفه أختاى آمال وسهير وكان بين الغرفتين باب مشترك ولكنه يكون مغلقا معظم الأوقات ...

كنت أصاب أحيانا بالقلق ويستعصى على النوم وهنا أطرق الباب الذى يفصل بين حجرتينا وأدخل وأجلس على الأرض بين سريريهما وأتحدث معهما .... كان هذا شيئا عاديا ....

لم تكونا جذابتين ولم أكن أنظر إليهما نظرة غير عادية ... كانت سهير أطول وشعرها أسود ولها أصابع صغيرة ورقيقة ويبلغ طولها حوالى 165 سم ولا أتذكر مقاس سوتيانها الآن وعلى ذلك لا أذكر

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå