كانت زبيده كالنائمه .. ولكن سناء كانت مازالت هايجه ... جلست وهى تمسح على جسم زبيده العارى بيديها مستمتعه وهى تنظر ناحيه الباب حيث تعتقد أننى اقف ... مالت على صدر زبيده تحس أثار اللبن من على بزازها وبطنها .. وتتأوه .حتى أقتربت الساخنه .. تورمت شفاه زبيده من مص سناء فيهم .. كانت سناء تمصهم بشهوه وعنف وهى تعصر بزاز زبيده بقوه .. فيندفع منها اللبن يبلل صدر سناء ووجهها .. كانا يتضاحكان ولكن زبيده كانت خائره القوى لا تستطيع أن ترفع رأسها فقد كان جسمها مخدر من النشوه .. مسحت سناء بظهر يدها على خد زبيده وهى تقول ... زى ما حا اعملك أعمليلى ... وصعدت بالمقلوب على زبيده ودست رأسها بين فخذيها وبدأت فى المص واللحس لكسها ... صرخت زبيده وهى تقول ... سناء أه أه أه سناء بتعملى أيه .. وهى ترتعش ... أه أه حا أتجنن ... بشويش ... أيه ده ... أه أه .. رفعت سناء برأسها وهى تخاطب زبيده .. عاوزاكى تعملى فى كسى زى ما بأعمل فى كسك كده ...تعرفى .... ولم تكمل سناء جملتها.. حتى رفعت رأسها تصرخ وتتأوه .. أيوه .. أيوه كده يازيزى ... أوووه .. كمان .. جامد شويه كمان .. أح أح أح ... فعرفت أن زبيده تمص لسناء وتلحس كسها هى أيضا ...بقيا فتره كل منها بكس الاخرى وهم يرتعشان بقوه حتى صرخت زبيده ... بس .. بس .. كفايه.. حرام عليكى ... مش قادره ... كانت سناء فى نفس الوقت ترفع رأسها ووجهها يتقلص بنشوه قاتله .... حتى سقطت رأسها بين فخذى زبيده .. وساد هدوء مفاجئ........
بدأت سناء تتحرك وهى تقوم من فوق زبيده وهى تترنح كالسكرانه .. أشارت لى بأصبعها تلاقينا عند الباب .. قالت لى بصوت خافت .. البت مستويه .. تقدر تدخل عليها دلوقتى وتعمل اللى أنت عاوزه ... بس بالراحه من غير ما ترعبها منك .. نظرت لزبى المنتصب وهى تقول .. وبالراحه على البت .. وسيب لى شويه من لبنك ...سرت بهدوء لأقف بجوار زبيده وهى مستلقيه على السرير مستغرقه فى أغمائه نشوه ... لم تشعر بى ... جلست بجوارها وانا عارى تماما وزبى يقف بين فخذاى كسارى العلم ... أمسكت بيد زبيده الممتلئه وقربتها نحو زبى ولففت كفها واصابعها عليه ... قبضت على زبى بقوه .. فقد كانت تظن نفسها ربما تحلم بزوجها ....أقتربت بفمى من بزازها وأمسكت حلمتها بشفتاى وبدأت المص ... أندفع اللبن غزيرا فى فمى .. كانت تتأوه وتتمايل ولكنها لم تشعر بى بجوارها حتى الان ...ويدها تعتصر زبى بقوه وشوق ... كانت كالمخدره وكنت مستمتعا .... وسناء تنظر الينا بدهشه فرغ اللبن من بز زبيده اليمين فأنتقلت الى اليسار حتى نضب اللبن منهما ... كانت يدها تعتصر زبى بقوه وشبق ...كنت أتأمل جسمها البض وانا أغلى وجسدى يفور رغبه وشهوه فيها .. سارت سناء بهدوء لتقف بجوارى وتهمس فى أذنى أركب ع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå