%>








دكتورة تختبر قوتي الجنسية

دكتورة تختبر قوتي الجنسية

مرحباً .. أنا أسمي خالد ،، عمري اثنان وعشرون سنة ،، من أسرة غنية ،، وأدرس الآن في أحد الجامعات المصرية ،، قسم آداب بسيوني العجوز المصري زميل والدي في المدرسة سابقاً كان في استقبالي في مدينة نصر بالقاهرة .. وكم كان رائعاً مرحاً ذلك العجوز .. فاستقباله ومعاملته لي كانت تثبت ذلك لاحظت بأن توصيات والدي أتت ثمارها فقد كانت الشقة في مدينة التوفيق الدور الثامن..شارع الطيران بجوار وزارة الطيران رائعة جداً جداً وفيها كل سبل الراحة التي تتكفل بي في الدراسة في اليوم الثاني حملت أوراقي وأسرعت خطاي قاصداً دائرة التسجيل ،، وكعادتي أسير بخطى واثقة ورزينة لا ألتفت يميناً ولا شمالاً ،، لكن الإعلانات والصور في الطريق كانت ملفتة لأنظاري .. فالفراعنة معروفون في جمال الجسد ؟ ولست أنا من يعرف ذلك بل الآلاف من قبلي اعترفوا به في الجامعة وجدت جمع كبير من الطلاب محتشدون أمام بعض الأعلانات .. قاومت قليلاً ولكن فضولي دفعني أن ارى مالذي يحدث هناك ،، الدكتورة عفاف ستنير كليتنا ودروبنا عنوان فقط على لوحة خشبية تساءلت في نفسي : وماذا ستدرس الدكتورة عفاف هذه ؟ ثم قلت : الخبر اليقين في دائرة التسجيل ،، أسرعت الخطى قاصداً الدائرة ،، مددت يدي لأفتح البوابة الزجاجية فرأيت من خلف الزجاج فتاة رائعة الجمال تجلس على كرسي خشبي ومن حولها العديد من الطلاب في الحقيقة جمالها كان رائعاً جداً وبطريقة عفوية مصمصت شفتاي وأنا أحاول جاهداً أن لا أبدي أي أهتمام لها وأسرعت باتجاه المكتب مرحباً سيدتي هل عندكم تسجيل للطلاب المغتربين لا ..

فقد اغلقنا باب القبول منذ ثلاثة أيام ولكنني بحاجة للتسجيل الآن فماذا سأقول لأهلي بعدما جهزوا كل شيء يمكنني وضع أسمك في قائمة الأنتظار في حال انسحاب أحد الطلبة فأسجل أسمك الموقف وخبر النبأ كان كالصاعقة ولم أدرك وعي من جديد إلا وأنا وسط حشد كبير من الداكاترة الأفاضل والطلاب الميامين وبالفعل لم أرى إلا تلك الفتاة وهي تضعني على ساقها وتربت على كتفي أن أفيق ،، رائحة عطرها كانت كافية أن تفيق أي شخص مخدر بأبرة فيل ،، هممت بالقيام خجلاً من الموقف فنظرات الجميع لي كانت حزينة ومتحسرة وأنا لم أبدي ضعفي لأي شخص كان ،، وكيف يكون حالي هنا ،، فعلاً كان الموقف صعباً ولكن كلمات تلك الفتاة كان بمثابة القوة النووية التي أعطتني الطاقة للنهوض مسرعا للخارج ولكن أصابع وكف يد تلك الفتاة كان حساساً ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål