انا انثى ولست بطفلة

Signemia | 1170 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

يومياً اجلس أمام نافذة الفندق المطلة على بركة السباحة, أحببت هذا

المنظر كثيرا تجد الكثير ممن يعيش حياه خاصة وتجده أما يتلمس صديقته

أو يقبلها قبله قد تطول ألي الربع ساعة دون أن يحس بمن حوله, وكان

هناك يجلس دائماً احدهم يشاهد الفتيات ويمعن النظر في مؤخرتهن ولا اكثر , فكثيراً

ما شاهدت من البنات من حولن يلفتن نظره ولكنه لم يتجاوب معهن ولم ينساق لتيارهن

ولم أره يوماً يسبح في البركة حتى !! أحببت وجهه الحاد الملامح وجسده الحنطي

الذي يحسسن بقشعريرة لذيذة, دائماً ما كنت أتخيل جسده, أتخيل ذلك

الشيء الذي كان يبرز من وراء المايوه الذي يلبسه وكان ينم عن كبر

حجمه كم تخيلت آني اجلس في أحضانه أداعب الشي الكبير بيدي وقد سمعت

انه عضو الرجل يكون ناعم جداً كأعضاء المرأة ..

,, لم احب يوماً أن

انزل ألي البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرين

بالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز كثيراً من تحت التنورة

ولم احب يوماً أن البس أي بنطلون حتى لا اضحك الناس علي, فعندما

كنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص لكي أخفيها, ولا تلفت

النظر, فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب, وسمعت يوماً أحد

ركاب الباص وهو يقول ليتني أرها من تحت التنورة عندما كنت ذاهبة ألي

عملي, وكنت مقتنعة أن جسدي جميل ولكن الناس لم يدعوني في حالي

فكرهت الشباب واعتزلت الفتيات صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت باب

الغرفة علي, وها أنا أكملت عامي الثالث والعشرين ولم تكن لى علاقة حب أو

اعاشر أي رجل, وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة, والرومانسية

الحالمة والتى اسمع عنها بين الرجل والفتاة.

في يوم من الأيام وأنا جالسة ألي نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيرين

اعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم يلعبون

في بركة السباحة ألا أن الفتاة كانت خارج البركة, لصغرها فهي لم

تتعدى السادسة وكانت طفله تلعب لوحدها, فأحببت أن اخرج لالعب معها

وان اسبح قليلاً فعدد المرات التي ذهبت ا ألي البركة لم تتعدى المرتان

فأخرجت المايوه الوردي الفاتح والذي يطابق نفس لون بشرتي

تماماً وهو الوحيد الذي امتلكه والذي كان يكشف جسدي بشكل رهيب,

ولبست فوقه روب كان عبارة عن فوطة ونزلت ألي الأطفال وتوجهت مباشرة

ألي الفتاه وجلست العب معها فكنت استمتع بضحكاتها الطفولة وأحسست

أن الشابين أخذا بالانتباه ألي السباحة اكثر عندما شاهدوني مع

الصغيرة ولقد لعبت معها بما يقارب الساعتين

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå