بيوم من الأيام كنت بكافيتيريا وكان جنبي بنت خليجية رائعة بالجمال ووقت أنتهت من فنجان قهوتها طلعت من الكافيتيريا وطلعت بعدها قربت جنبها وسألتها أنتي مش سورية صح رفضت الجواب ورجعت سألتها نفس الجواب ورفضت تجاوب وثالث مررة سألتها نفس السؤال جاوبت وهي معصبة في بنت سوريا تحكي خليجي أو تلبس عباية ضحكت وقلتلها ممكن يكون ليش لأ أبتسمت وتابعت مسيرها سرت جنبها وسألتها أول مرة بتجي سوريا جاوبت مادخلك قلتلها إذا أول مرة ممكن تقبلي مساعدتي وسوحك بالشام أنا معي سيارة إذا بتحبي رفضت الفكرة في بداية الأمر وبعد عدة محاولات وافقت بشرط نسوق السيارة بشوارع عامة وبدون سرعة وافقت على طلبها ونحن بالسيارة سألتها عن أسمها قالت أسمي ريمي وسألتها عن عمرها قالت 22 سألتها إذا متجوزة قالت مطلقة جاوبتها جوزك غبي شي استغربت من سؤالي وردت بعصبية ليش قلتلها لأن وحدة بجمالك وعمرك حرام تطلق أتنهدت وسكتت سألتها شبك أحكي وأفتحي قلبك قالت أنا مريضة أتعجبت من جوابها وحزنت على كلامها وقلتلها شو مرضك قالت مرضي بعض الناس بتحبوا وبعضهم بيكرهو مرضي قلتلها مافي حدا بحب المرض لغيره قالت الأ مرضي بعض الناس بتحبوا قلتلها ممكن أعرف شو مرضك رفضت تجاوب وبعد عدة محاولات من سؤالي عن مرضها قررت تجاوب وطلع جوابها مقنع تماما قالت أنا مرضي بأني ما بشبع من الجنس والمعاشرة قلتلها وجوزك كيف كان قالت بالأسبوع بعاشرني مرة قلتلها بتعرفي يا ريم بحلم ببنت تكون مثلك وبمرضك لأني أنا كمان ما بشبع من الجنس
وبقدر نام كل يوم مع 5 بنات وشبعهم ضحكت وقالت كلكم الرجال مثل بعض شاطرين بالكلام فقط وقتها مديت أيدي على فخذها وصرت أدعك فخذها بأيدي بطريقة سكسية من الركبة حتى أعلى فخذها وشعرت بتجاوبها معي لأنها ما رفضت حركاتي قلتلها متى أحر مرة جربتي الجنس قالت من شهرين وأنا حاسة بروحي تطلع لأني عطشانة للجنس قلتلها أنا مستعد أرويكي وشبعك تحبي تجربي قالت بس عندي شرط واحد قلتلها شو شرطك قالت بدي يكون زبك كبير وعريض وتبقى تنيكي لحتى أشبع قلتلها زبي مثل ما تحبي ومستعد أنيكك 24 ساعة متواصلة ونحن متكلم هذا الكلام كانت تضع أيديها على زبي وتتحسسه بطرف أصابعها وتمسكه بأيدها وتضغط عليه وأنا بسوق السيارة وزبي كان في أشد أنتصابه لدرجة كان زبي ينفجر من شدة الأنتصاب وراس زبي أصبح لونه أحمر و حرارة زبي نار وفجأة لقيتها تنزل سحاب البنطلون وتدخل أيدها وتمسك زبي بشكل مباشر وتفركه بأيدها وزبي كان يسيل حليبه على أيدها وهي تلحس أيدها
وتفرك بكسها وترجع تلعب بزبي من تحت البنطلون وقفت السيارة بمكان مهجور تقريبا يعني حركة السير والمشاة فيه قليلة إذا مش نادرة وتركت زبي تحت أمرها وبدأت تدعكه بأيدها وأيدي على ك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå