النسخة المنقحة القلة الاولى زواج والثانية تبادل ازواج

النسخة المنقحة القلة الاولى زواج والثانية تبادل ازواج

قصة من خيالي لا تمت للواقع صلة

كمال ونزار صديقين منذ ايام الطفولة حتى انهم درسوا نفس الاختصاص في كلية الحقوق وكانت تربطهم صداقة متينة ب نغم المحامية صاروخ الجامعة شقراء ذات عيون زرقاء طويلة ممتلئة مرحة تحب الالعاب وخصوصا الاوامر وصل الامر لنغم : ارقص يا كمال امام الطلاب الامر ل نغم : استعطف طلاب الجامعة ثمن فنجان قهوة يا نزار غضب نزار وقرر الانتقام جاء الامر له :قبلي كمال من شفتيه نصف دقيقة بعد ذهول وافقت على الشرط وما ان وضعت شفتيها بين شفتي كمال حتى اطبق على شفتيها اخذا بها بين ذراعيه واسمترت للقبلة دقيقتين هذه القبلة انشأت علاقة حب بين كمال ونغم وكانت اخر مرة تلعب فيها هذه اللعبة ... تخرج ثلاثهم وفتحوا مكتبا مشتركا وجاء الموعد المرتقب هو زواج كمال ونغم واستمرت العلاقة بين ثلاثتهم لدرجة ان نزار كان يرافق نغم اكثر من زوجها يوصلها الى المنزل والسهرات والحفلات خوفا عليها من المعاكسة ولا مانع ان تخلع الحجاب امام نزار الذي لم يفكر فيها يوما ..احس نزار ان كمال وزوجته يحبون الجنس والمعاشرة فكانت لا تخلو الجلسة من القبلات فما كان منه الا ان قلل زيارته واذا زارهم لا يطيل الجلوس ... من سيطفي على الجلسة روح النكتة والدعابة بدأ الزوجين يشعرون الملل

نغم الحل زواج نزار حتى تستمر العلاقة

كمال ومن وهي العروس وما يضمن ان تكون زوجته مرحة ام سوف تحرمنا منه نهائيا

نغم انها الدكتورة ليلى صديقتي العزيزة والوحيدة وهي معجبة به من غير ان تراه

كمال وكيف تعرفه

نغم هوايتها الصحف والمجلات وهو حديث المجلات

كمال كيف سنجمع

نغم سأصحبه معي وسوف احاول جمعهما

كمال هي ملتزمة ولا تحب الحديث الى الرجال حتى زوج صديقتها الوحيدة انا

نغم سوف احاول اتصلت بنزار وقالت تعال اوصلني لصديقتي كمال مشغول مثل العادة

المهم ما ان وصلوا ورأى ليلى حتى غاب عن وعيه من جمالها وتاه في ليل عينيها السود وما وجد نفسه الا في المطعم جالسا معها خاطبا لها في نفس الليلة متزوجا لها بعد شهر وعاد المرح والسرور للعلاقة الا ان ليلى بدأت تغار من صديقتها بحكم تقربها من زوجها وهي محافظة لم تخلع الحجاب اما زوج صديقتها كمال

وعاد الملل فقررت نغم الخروج في نزهة الى احدى الشاليهات مع زوجها ولم يطردوا الملل فاتصلو ب نزار حتى يطفي جو المرح ووافقت ليلى على مضض وما ان نزلو في الشاليه المقابل حتى خلعت ليلى حجابها وبقيت بكنزة ن... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere