لي صديق متزوج من امراة جميلة و لكن في يوم مريت علية بالبيت فلم اجدة و لكن زوجتة الحت على بالدخول و شرب الشاى معها لانها تريدنى لامر مهم و فى لحظة وجدتها بلا ملابس و تلح غلى اننى ان لم انيكها فسوف تفعل ما لا يحمد عقباه و لكن لا اخفى سرا اننى فى تلك اللحظة عندما رايت جسدها العارى ذو الملمس الناعم و البياض المائل الى الاحمرار و الكس الناصع البياض و لا يوجد به اى اثر لوجود شعر و الذى يقال علية كس ثمين رغبت بشدة فى نيكها فى كل جسدها لدرجة اننى نيكتها مرتين و كانت هى تفعل ممارسات تجعلنى انيكها فى طيزها كثيرا لانها تحب النيك الخلفى جدا
و انا في هذه الحالة لم اتمالك نفسى و نزلت فى كسها اللبن و هى سعيدة جدا و تقولى بصراحة انا كنت عايزة منك عيل و اخيرا هاجيبة لان صاحبك خول و ما بيعرفش يعمل الي انت عاملتة معايا
و اخيرا اعترفتلى ان صاحبى يعلم بما يدور الان على سريرة و هددته بفضيحتة لكل معارفة بانه لوطى و هى الوحيدة التى تعلم بهذا
و بدون تطويل لقد مارست النيك فى الاثنين على سريرهم ولا اكذب اذا قلت انه من امتع الاوقات التى مارست فيها النيك و ما زلت بصورة دائمة اعاشرهم الاثنين حسب الموجود بالبيت كل واحد لوحدة او الاثنين معا
و لا احفى عليكم اننى قد تعودت على نيك الرجال الخولات او اللوطيين لاننى اشعر بشهوة كبيرة كما اننى اعشق النيك الصعب و قد اتتنى زوجة صديقى بصديقة لها و مارست معهما النيك
و الان هى حامل فى الشهر الثالث و كم هى في غاية الفرح
و لكنى عندما افكر فى الموضوع اشعر بالاسى لهذا المولود و لكن ليكن ما يكون
و الان اصبحت انيك فى ثلاثة اشخاص واحد منهم لوطى و الاثنين شراميط سحاقيات و كانهم زوجاتى
و الان لا اشعر بالمتعة الجنسية الا عندما انيك الراجل الاول فى وجود زوجتة و صديقتها و هم يمارسون السحاق و عندما انتهى منة ياتى النيك الجماغى و الذى اصبح مشقة لى فى اغلب الاحيان
و لا اخفى عنكم سر اننى احيانا افكر فى الزواج الحقيقى و لا اعرف كيف اتصرف و لكن احاول ان انسى هذا الموضوع تماما ... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere