الخال وبنت الاخت

Signemia | 1425 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

خالى (سامي) وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان فى العشرين ،

نحيفا رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا

إلتفت إليه وهمست : أونكل ... ممكن تبوسنى ؟

نظر إلى (سامي) باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى

متابعة الفيلم ...

وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك

تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم

صراع فى الميناء ...

فنظر إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ، ثم إلى بقية جسدى

وبالذات أفخاذى ... ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى

فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق

بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان

سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها

دائما ،

أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق

طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى جسدى

كله ، ... أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت

يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ،

وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت

ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى على

فخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس أفخاذى من الأمام

، واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ،

تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بين

الشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة

ولذة ... ، هذه أول قبلة جنسية فى حياتى

ترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذ

يدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البلل

وارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيه

ولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدين

تفضحينا ... ، كنت أريد أن أرقد وأجعل خالى (سامي) يرقد فوقى ، لا أعرف

السبب ، ولكننى أردت هذا بقوة ... فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق

السطح ، لا يوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها ... وسارعنا إلى هناك ،

كانت حجرة نوم كاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى

نهاية السطح المعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأ

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå