!أختــي لــي فقط

Signemia | 1211 | 13 min. | Kategorier

Story Photo

على سريري كحورية من الجنة مستلقية على بطنها و شعرها ملقى مبعثر

ساقيها ممدودتين و التنورة الزرقاء مرفوعة حتى أعلى الركبتين

ساقيها كانتا شديدتي البياض و تخلوان من الشعر و من الوبر

و لأن الشمس كانت تضربها بأشعتها كانت رجليها تلتمعان بتعرق مسامهما

كأزهار البنفسج المتغرغرة بنداها الطاهر .. كانت ساقاها

مؤخرتها كانت كبطيختان كبيرتان مرميتان على السرير

لم أعلم أن مؤخرتها كبيرة لهذه الدرجة .. عندما تكون واقفة تبان أصغر من ذلك

و الكنزة البيضاء كانت متجمعة فوق خصرها فبان من أسفل ظهرها

ما زاد من جرأتي فاقتربت لأرى ذلك الإمتداد من الثلوج الجبلية الناصعة

و التي لا يشوبها سوى بعض الشعيرات التي لا تصل يديها إليها فتزيلها

وجهـا ..

كـان كقمــر نيســان مشـرق

مشـرق .. بطفــولـة و فـاغــر الفــم

الفــم ... صـاحـب أطـيـب شـفـــاه

شفــاه .. تجمعت بها نقاط الدم فكانت كوردة

وردة . جـوري تفتـحـت فـي وجهـا

وجهـا ...

جبينها كان رطب حتى يشتهي المرء الشرب من مسامه

شعرها الكستنائي الأجعد كان مرميا على يسارها

ودون اكتراث بأي أحد كانت كنزتها بلا أكمام ( حفر )

كان ساعديها قادران ببياضهما الرهيب أن يجعلان حرير السرير يتلهف للمسهما

كانت نائمة في غرفتي و على سريري الذي صرت أحسده

عندما أرسلتني أمي لإيقاظ أختي ( هند ) ذات التسعة عشرة ربيعا

لم أكن أتوقع أني سأيقظ شهوتي .. بدل أختي

و بدل أن أناديها لتناول الغداء .. سأدعو نفسي لتناولها

لم أكن أرى أختي هند سوى ملاك طاهر و بريء

إنها المرة الأولى التي تنزل إلى مستوى البشر

و أحس أنها كباقي النساء اللواتي أحب أن أضاجعهن

نعم و بهذه السرعة كان القرار .. لا بد أن أدخل بها

رغم أنني رأيت أكثر من ذلك في فترات سابقة

و لكنها المرة الأولى التي أحس فيها أنها تثيرني

في لحظات

و بينما أسير من باب الغرفة إلى السرير

استعرضت في ذاكرتي كل مشاهد العري و مشاهد الإثارة التي شاهدتها بها

لأول مرة أحس بشيء تجاه أختي هند

لأول مرة أحس بشيء تجاه تلك المشاهد

" أفخاذها المكشوفة أثناء نومها .. في السادسة عشر من عمرها

صدرها المتأرجح في كنزتها المكشوفة الصدر بينما كنت أساعدها في رفع السجادة .. في السابعة عشر

البيجاما البانتكور التي كانت ترتديها بعد يومين من عرسها .. في الثامنة عشر

حديثها السري لأمي عن مضاجعة زوجها لها لمدة ست دقائق يوميا .. منذ ثلاث شهور

دخولي عليها و هي تغير ملابسها و مشاهدتها بثيابها ا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå