كل يوم وانا راجع من المدرسه الضهر كنت بشوف جارتنا سلوي وهي بتفتح شبابيك شقتها كانت جميلة جسمها رائع و بارز كانت مثال كامل لكلمة الأنوثه بس كنت بستعجب هي ليه بتصحي متأخر مش بدري زيينا كل يوم عالحال دة من ساعة ما جت عشان تسكن جمبينا وبعد 6 أو 7 شهورأناكنت هاموت و أعرف فسألت ماما هي الست دي بتصحي متأخر أوي كدة ليه. قالتلي الست دي مالكش دعوة بيها دي ست مش كويسة محاولتش أعترض رغم اني كنت عايز أعرف وتاني يوم و انا جاي من المدرسة شفتها تاني فافضلت باصصلها وأنا بفكر فخدت بالها وشاورتلي (باي باي) و دخلت جوة و دة خلاني مصر أني أعرف ويوم الخميس نطيت من بلكونتنا لبلكونتها الساعة 11 و نص باليل وفضلت قاعد شوية وبعد كدة بصيت جوة لقيتها لابسة قميص نوم أحمر سخن فضلت باصص عليها لحد ما زبي وقف ونزل السائل المنوي و الساعة 12 بالظبط الباب دق دقات خفيفة علي الباب قامت فتحت دخل راجل و أول ما دخل حضنها وقعد يبوس فيها وبعد كده خدها عالسرير و قلعوا خالص و بدأ يمارس معاها الجنس بعد كدة انا نمت علي نفسي في البلكونه و ماصحتش الا الساعة 6 و نص الصبح علي صوت الباب و هو خارج من عندها فرجعت شقتنا قبل ماحد ياخد باله و يوم السبت الساعة 9 بالليل رحتلها و قلتلها عاللي شفته يوم الخميس اتفاجأت و اتخضت و بعد كده طلبت مني أن ماحدش يعرف واتفقت اننا نبقي أصحاب فكنت كل يوم باروح أقعد معاها و أكلمها و بعد كدة لاحظت أنها بقت بتصحي الصبح بدري عادي فلما سألتها قالتلي لأ خلاص مفيش حد بيجيلي بس أنا كنت شاكك فارحت بالليل وكان يوم اثنين واتأكدت أن ماحدش بيجيلها فبدأت أقرب منها أكتر و في يوم قالتلي انا عاوزاك تجيلي الساعة 9 بالليل يوم الخميس
فوافقت و رحتلها يوم الخميس وكانت لابسة قميص نوم أبيض شفاف فدخلتني وقعدنا نتكلم شوية كالعادة وبعد كدة قالتلي أنا عاوزة ألعب الغماية فقلتلها لأالساعة 10 وأنا أتأخرت قالتلي ربع ساعة بس وقعدت تلح عليا لحد ما وافقت فجابت طرحة و غمت عينيها لحد مامسكتني وبعد كدة جة الدور عليا فغميت عيني قالتلي جاهز قلتلها أوكيه فبعدت شوية وقالتلي أبدأ فحاولت أدور عليهافكانت بتقولي أنا هنا بصوت ناعم رقيق و كانت بتضحك ضحكات ساخنة و فضلت ماشي ورا الصوت لحد مارجلي خبطت في حاجز قصير وفجأة اتزقيت زقة وقعتني علي حاجة عرفت أنها سرير و حسيت بجسلم ناعم يترمي فوقي و سمعت صوت القميص بتاعي بيتقطع وشالت العصابه من علي عيني وباستني بوسة سخنة و قلبتني فوقيها و م سكت إيدي و حطتها علي بزازها و قالتلي ايه رأيك قولتلها أنا مش عايز أعمل كده راحت قلباني و قلعتني البنطلون و دعكت زبي لحد ما هجت و قعدت تمص فيه بعد كدة قلعت قميص النوم فكانت عريانة تماما ورقدت علي دهرها و فتحت كسها عالآخر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)