أنا وكاتي

أنا وكاتي

قصتي تبدأ قبل أربع سنوات، لمن تسجلت في الثانوية حيث كان صفنا عبارة عن خمسة عشر طالب، خمس بنات وعشر شباب.

كنا دائما ما نمزح وما إلى هنالك، وكان في بصفنا فتاة ملتزمة كان اسمها كاترين وكانت نادرا ما تحكي معنا. كان مخصص لنا حصتين أسبوعيا على الكمبيوتر وهي ما كانت تعرف شي. فكان كل إثنين لازم يكونوا فريق على جهاز واحد.

هون الاستاذ اختارني أنا وكاترين أنا ما كنت أنظر لأي بنت بسبب الجنس وهذا بيرجع لأني كنت لمن أريد ممارسة الجنس أعمله مع الفتاة التي

أنجذب اليها، ما كنت أنظر لكاترين أكثر من كونها فتاة في صفي. كانت تلبس طويل وواسع، كانت بيضا وعيونها سودا.

ولكن بيوم طلبت مني إنو أساعدها على الكمبيوتر في الاستراحة فقلتلها ماشي. ضليت أنا وهي على الاستراحة وكنت اشرحلها بشكل عادي جدا.

ونتيجة أنو عمبشرحلها على الكمبيوتر كان يصير ملامسات بيني وبينها، هلأ أنا قمت جيب غرض من على طاولة الاستاذ فرجعت فسألتني سؤال فأنا عم بشرحلها وأنا واقف أجت إيدي من فوق كتفها هي ما حكيت شي وأنا ما كان قصدي شي بس هي احمرت خجل.

بعد هذا اليوم طلبت مني مرتين أو تلات اشرحلها على الاستراحة وكانت نظراتها نظرات اعجاب وخجل وخوف ولكن بيوم ضليت فيه معها كنت واقف وراها فوهي عم بتحرك إيدها لورا أجت على إيري فخجلت هي فنزلت أنا ووضعت إيري على طيزها هي حست بشهوة واحمرت فابتديت أحركه وكأني أنيكها بعدين رفعت الاشارب عن رقبتها وبديت أقبلها وبعدين من فمها كانت قبل شهوانية حيث حركت لساني في فمها وهي كانت مستسلمة بين إيدي.

بعدين قمت شلحتها الاشارب وفردت شعرها الأسود على كتفيها وأكملت تقبيلي لها بعدها أمسكتها من صدرها وابتديت احرك إيدي على بزها ففكيت أزرار قميصها الطويل وشلحتها إياه وكانت لابسي كنزة ضيقة تحته وكان البنطلون لزق على جسمها هلأ هي صارت واقفة طيزها على إيري وفمي على فمها وإيدي على بزها فقمت شلحتها الكنزة وكانت بلا صدرية وبرز صدرها الكبير أمامي واتفاجأت من كبر صدرها فصرت ألعب ببزها وأمص حلماتها بعدين شلحتها البنطلون وكانت ووضعت يدي على كسها وبديت أدخل أصبحت جوات كسها وهي تتأوه فجلسنا على الأرض وما زلت ألعب بكسها بعدها شلحتها الكلوت وكانت هي عذراء ومش مفتوحة بطيزها وجعلت طيزها مستدرة لي وإيديها على الأرض أي وضعية الكلبة فوضعت بعض الكريم الذي يوضع على الإيدين من شنطة واحدة من اللي بصفي ودهنت... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere