القلة الاولى زواج والثانية تبادل

Signemia | 942 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

قبلة ادت الى الزواج

كمال ونزار صديقين منذ ايام الطفولة حتى انهم درسوا نفس الاختصاص في كلية الحقوق وكانت تربطهم صداقة متينة ب نغم المحامية صاروخ الجامعة شقراء ذات عيون زرقاء طويلة ممتلئة مرحة تحب الالعاب وخصوصا الاوامر وصل الامر لنغم : ارقص يا كمال امام الطلاب الامر ل نغم : استعطف طلاب الجامة ثمن فنجان قهوة يا نزار غضب نزار وقرر الانتقام جاء الامر له :قلي كمال من شفتيه نصف دقيقة بعد ذهول وافقت على الشرط وما ان وضعت شفتيها بين شفتي كمال حتى اطبق على شفتيهااخذا بها بين ذراعيه واسمترت للقلة دقيقتين هذه القبلة انشأت علاقة حب بين كمال ونغم وكانت اخر مرة تلعب فيها هذه اللعبة ... تخرج ثلاثهم وفتحوا مكتبا مشتركا وجاء الموعد المرتق هو زواج كمال ونغم واستمرت العاقة بين ثلاثتهم لدرجة ان نزار كان يرافق نغم اكثر من زوجها يوصلها الى المنزل والسهرات والحفلات خوفا عليها من المعاكسة ولا مانع ان تخلع الحجاب امام نزار الذي لم يفكر فيها يوما ..احس نزار ان كمال وزوجته يحبون الجنس والمعاشرة فكانت لا تخلو الجلسة من القبلفما كان منه الا ان قلل زيارته واذا زارهم لا يطيل الجلوس ... من سيطفي على الجلسة روح النكتة والدعابة بدأ الزوجين يشعرون الملل

نغم الحل زواج نزار حتى تستمر العلاقة

كمال ومن وهي العروس وما يضمن ان تكون زوجته مرحة ام سوف تحرمنا منه نهائيا

نغم انها الدكتورة ليلى صديقتي العزيزة والوحيدة وهي معجبة به من غير ان تراه

كمال وكيف تعرفه

نغم هوايتها الصحف والمجلات وهو حديث المجلات

كمال كيف سنجمع

نغم سأصحبه معي وسوف احاول جمعهما

كمال هي ملتزمة ولا تحب الحديث الى الرجال حتى زوج صديقتها الوحيدة

نغم سوف احاول اتصلت بنزار وقالت تعال اوصلني لصديقتي كمال مشغول مثل العادة

المهم ما ان وصلوا ورأى ليلى حتى غاب عن وعيه من جمالها وتاه في ليل عينيها السود وما وجد نفسه الا في المطعم جالسا معها خاطبا لها في نفس الليلة متزوجا لها بعد شهر وعاد المرح والسرور للعلاقة الا ان ليلى بدأت تغار من صديقتها بحكم تقربها من زوجها وهي محافظة لم تخلع الحجاب اما زوج صديقتها كمال

وعاد الملل فقررت نغم الخروج في نزهة الى احدى الشاليهات مع زوجها ولم يطردوا الملل فاتصلو نزار حتى يطفي جو المرح ووافقت ليلى على مضض وما ان نزلو في الشاليه المقابل حتى خلعت ليلى حجاها واذا وقيت بكنزة نص كم وضيق الثياب على اردافها حتى دق الباب

ليلى من الطارق

نغم هذه انا نفم

فتحت ليلى الباب والمفاجئة لم تكن وحدها كان كمال رفقتها

تسمرت ليلى عند الباب ماذا تفعل وهل ترتدي حجابها خجلت وبقيت كما هي حت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå