خالتي الغالية

انا عمري 20 وخالتي هدى حبيبة قلبي عمرها 35 سنة هيوجة جدا جدا اكثر مما تتوقعون مفتوحة عيون خضر بشرة بيضاء جسد ولا اروع فخاد عربية اصيلة طيز هيوجة صدر روعة اقدام تستاهل لحس خصوصا مع اللون الاحمر الهيوج محن لاخر مستوى كنت امارس عليها العادة السرية دائما .في يوم كنت عند صديق لي على سطوح منزله المقابل لمنزلها وكان يوما حارا جدا ..تصادف مجيئها من عملها ووحدها في المنزل وكانت لابسة (فيزو) قد الجسم زهري اللون وبلوزة فضفاضة وهي تصعد على الدرج لمحتها وهي تحصل ثيابها فبان جسدها مع جميع تفصيلاته الطيز الجذابو والفخاد الروعة شلحة من قدميها على الباب فبانو اقدامها الروعة دخلت وتركت الباب مفتوح بسبب الحر تبعتها وقفت على الباب وناديت خالتي هدى فقالت لي ادخل ودخلت فرايتها تبدل ملابسها ومش لابسة سوتيان وبزازها مدلدة بشكل هيوج جدا من كتر نشوتي اردت قلت لها اريد ان ادخل الحمام ودخلت لامارس العادة السرية على ما رايت .ووجدت في سلة الغسيل كيلوت لها فرحت افركه على ايري ولم ادري بحالي انا واقول هدهود حبيبتي .فسمعتني وعملت حالها مش دارية ولما خرجت رايتها لابسة شورت قصير جدا مبينين فخادها نار وبلوزة حفر بلا سوتيان والحلمات مبينين من الخارج جيدا وقالت لي ساعدني في شيل السجاد قلت لها تكرم عيونك وانا بساعدها راحت تنمحن عليا وتقول لي كلام مليء بالمحن ومط الكلام مثل: لولو حبيبي عمري حياتي خالتو وكانت كلمت خالتو من فمها تهيجني وكلما تدور في الغرفة في حجة شيل السجاد تضرب طيزها الحلوة بايري وساعات يدها تضرب بايري فما كان عليه الا ان انتصب فرأته فزاد محنها .وصلنا الى غرفة النوم ولما شلنا السجادة يجب ان تربطها لم يبق حبال

ففتحت خزانتها واعطتني سترينغ لها احمر هيوج وغمزتني ف مسكتها ورميتها على السرير لكن تفاجئت بعدم مقاومتها اتاري كانت عايزة واحد قلت لها خالتي هدى حبيبتي هدهد حبيبتي من زمن واريد ان انيكك قالت لي لبيني في خدمة قلت لها عينيا يا يا خالتي قالت لي دخله بسرعة بكسي كسي بينقط عسل مش قادرة فقلت لها انا ايضا مش قادر لكن داعبيني قليلا يا حبيبت قلبي يا خالتو هدهودا فوافقة رحت بايسها من بين شفايفها العسل ورحت العق لسانها الذي ينقط عسل ثم سحبت ايري بيدها واخذت تداعبه بيديها البيض ***** ثم دخلته في فمها وانا اقول لها هدى أأأأأأأأأأأأه هدهودا وهي ايضا كانت تان من نشوتها ثم مصت لي ايري فشيدها... Les hele novellen