جرس الانذار

جرس الانذار

كانت الساعه تشير الى الواحدة والعشرين دقيقة صباحا ، وكنت حينها

اتسامر مع الانترنت عندما سمعت صوت انفجار رهيب في نفس الطابق الذي تقع

فيه شقتي ويليه جرس انذار الحريق ، توجت مسرعا الى الباب لاجد ان شقة

الجار مفتوحة والدخان يخرج من المطبخ فخرج لى جاري اللبناني الجنسية

وكانهادئا رغم هول الحالة وقال لي بان الغاز كان يتسرب من البوتجاز

وفجأة حدث انفجار وكان هناك بعض الحريق استطاع السيطرة عليه وما هي الا

لحظات حتى جاء رجال المطافي وكانت التحقيقات تدور في شقتي التى اسكنها

لوحدي نظرا لوجود عائلتي فى منطقة اخرى وازورهم خلال عطلة الاسبوع،

اخبرني الجار بانه سيستاجر غرفة في الفندق الا ان كرم الضيافة سبقه وعلن

موافقته على النوم في شقتي الليلة لقربها من شقته التى لا تطاق من رائحة

الحريق ، وكانت المفاجأة حيث انه يسكن مع زوجته واخته ذات الخمسة عشر

سنه والتي تدرس فى احدى المدارس الخاصة ، قدمت لهم بعض السندويشات التى

تقضلت زوجته باعدادها في مطبخي ثم درج هو وزوجته للنوم في الغرفة

الثانيه حيث ان في شقتي غرفتين فقط وتركوا الاخت تراجع دروسها في الصالة

،جلبت لها غطاء وقلت لها بان تاخذ راحتها حتى على جهاز الكمبيوتر وذهبت

الى النوم دون ان يكون لى اي طمع فى ممارسة الجنس ، وبعد اقل من ساعة

من نومي صحوت على صوت انين فقمت لاعرف مصدر الصوت فوجدته خارجا من

الغرفة حيث ينام الاخ مع زوجته فقلت يمكن ان الفراش اعجبهم فاخذوا

راحتهم ، ثم ذهبت الى الصالة لاجد دينا وهذا اسم الاخت نائمة على بطنها

تاركة العنان لطيزها الممتلئ يهتز على حسب اهتزازات يدها مع القلم

فانتبهت لى وقالت " ما يستحوا على دمن.. هيك حالتى معن كل ليله" على

الاقل يقدرون منك شوي ... كانت الرغبات تتدفق فى عروقى قليلا قليلا

فسألتها وليش الصوت عالى شوى ؟ ردت يعني ما بتعرف!!! قلت لا قالت ما

بألك خايف تفهم غلط قلت انا مش صغير وعندي اولاد وما اظن اني بافهم غلط

قالت "اخي بيحب يعمل زى اللى بالافلام الاباحية ... قلت لها ما فهمت

قالت " بألك على المكشوف بس اسمحلى...عم بينيكها من طيزها هيك آلتلى

هيه ... " بصراحة زبي صار حديد وكان جاه امر عسكري بالوقوف ، وهي لاحظت

باني ارتبكت شوي لاني ولا مره جربت النيك من الطيز... وبدون ما احس مسكت

زبي من فوق ا... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere