انا ومرات ابى

Signemia | 1340 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

ات عندما تزوج ابى بعد وفاة والدتى بعام من امرأة فى الثلاثينات لم يسبق لها الزواج من قبل وقد كانت تشبة الى حد كبير الراقصة فيفى عبدة الا انا قمحية بعض الشىء عنها الا ان لونها القمحى كان يعطيها اثارة وانوثةاكث

ر وكان بزازها وطيازها احلى بكثير واكبر من بزاز وطياز فيفى وتم الزواج وانجبت طفلين متتاليين وبعدها كنت كثير النظر لها لكثرة اثارتها سواء بقصد اوبدون وذات يوم استيقظت من نومى لاجد نفسى كنت قد حلمت انى انيكها وبقوة

ومن ذالك اليوم وبدات انظر اليها نظرة اخرى واتتبعها فى كل شىء وهى ايضا كانت مثيرة ودائما تلبس الملابس الضيقة ودائما صدرها نصف عارى وطيزها جمياة وكبيرة ومدورةالى تعب والدى وتوفى بعد ان ظل مريضا قرابة عامين وانا اتتبعها واراقبها كل يوم وكنت ادخل بعد ان تأخزذ حمامها لكى اشم فى حمالة الصدر وكلتها واراقبها وهى تغسل بقميص النوم

وبعد وفاة والدى باربعة اشهر احسست ان زبرى كاد ان ينفجر من طولة وتخانتة وكثرة الاثارة التى تفعلها وانا لاأدرى ان كانت تقصدها ام لا وفى يومقمت من نومى لاجدها عندى فى غرفتى ولا احد موجود فى البيت

وكنت انا الذى اصرف على البيت وقالت لى انها تريد نقود لشراء بعض الاشياء وعندما رايتهاوجدتها تلبس جلبابا وردى شفاف وضيق وكانت قد وضعت بعض الاحمر على شفاتها اممتلئة الجميلة واذا بزبرى قد انتفخ وكبر اكثر واكثر واذابها تنظر الية وتمعن النظر وظل السكوت سيد الموقف لمدةتزيد عن خمس دقائ

ق ثم قالت فية اية قلت مفيش قالت لا فية قلت اية قالت انا عايزة فلوس قلت لها ماشى قالت مينفعش تتجوزنى ونخلص قلتهلها ياريت وكانت البدية حيث ارتمت عليا وقالت انا بحبك من زمان وانت مش واخد بالك ودايما ابصلك وانت مش دارى قلتلها وانا كمان وانتى مش دارية وكانت انطلاق لبركان من الاحضان والقبل ثم قامتمسرعة الى الباب واغلقتة وانا خلفها وادلت زبرى فى طيزها وامسكت بصدرها من فوقالهدم وهى تتاوة وتنثنى الى الخلف حتى ظننت ان زبرى قد اخترقها ودارت الى الامام واخلعتها ملابسها لارى اجمل جسم فى التاريخ ثم رفعت رجلها وظللت الحس حتى صرخت من الشهوة وبعدها سمعنا صوت الباب فقامت ولبست وخرجت وانا زبرى اصبح مثل المارد الحمر ثم خرجت فقالت لى سوف اترك بابى مفتوح وتعالى ستجدنى مستعدة اكثربعد منتصف الليل وفعلا دخلت عليها بعد منتصف الليل وقد فامت بنزع شعرها بالحلاوة ووضع المكياج وماان دخلت حتى قابلتنى وظللت اقلها اكثر من ساعة ونكتها 8مرات حتى الصبح ومن يومها وانا وهيا نسترق الاوقات التى يخلو فيها البيت من الاهل والاولادونظل ننيك حتى تفقد الوعى

وكن اتعمد معها اخد احبوب وكنت اعرفها قبلها اننى سوف اخذ حبوب هذة الليلة فك

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå