انا شاب في العشرينات من العمر اسكن في قرية قريبة من المدينة نوعا ما وكنت اعيش حياتي الطبيعية حتى انتقلت الى قريتنا عائلة من المدينة وكانت هذه العائلة مؤلفة من 7بنات ورجل وامرأته كانت هذه العائلة مثيرة للجدل في قريتنا فالكل كان يتحدث عن الفتاة المتوسطة بين اخواتها فقد كانت ذات قوام ممشوق ووجه رائع الجمال وكان شعرها مائل للشقار ولها عينان خضر كانت فاتنة بكل ما للكلمة من معنى وكان شباب القرية دائمو الحديث عنها وعن جمالها الباهر
وقد اجج المشاعر في داخلي حديث اهل القرية عنها وكان كل ماذكروها امامي ينتصب زبي واقفا وكأنه يريد ان يحيي ذاك الجسد الرائع
وفي يوم من ايام الربيع الجميلة كنت امشي بالقرب من دارهم الذي يبعد قليلا عن بيتنا رايت الاب يزرع الورود قرب بيته فحاولت المساعدة وبعد الانتهاء من زراعة الورود اصر على ان ادخل معه الى البيت لأشرب القهوة ودخلت وبعد قليل وجدت الفتيات الحسناوات جميعهن يدخلون ويخرجون من امامي ومن بينهم الفتاة الجميلة جدا وبدا زبي بالتحية لها ووقف شامخا لايرضي الارتخاء وبعد قليل تعرفت على العائلة جميعهم وبدات بيني وبينهم صحبة قوية واصبحت كل يوم اتردد اليهم حتى اصبحت ااتي اليهم حتى في غياب والدهم واحاول التودد من الفتاة الجميلة حتى تمكنت من اصطيادها وفي يوم جميل الشمس ساطعة ذهبت اليهم وانا على طريق منزلهم رايت الفتاة تتمشى رويدا رويدا هناك وبدات اتكلم معها واغازلها واحاول ان احرك مشاعرها عن طريق الكلمات السكسية والغزليه وبعد ساعة من كلام الغزل وكلام السكس احسست ان الفتاة قد فقدت السيطرة على نفسها وبدات بتقبيلي ولم اجد امامي سوى بستان من الليمون حتى اخذها اليه وقفنا تحت شجرة كبيرة وارفة الظل وبدانا بتبادل القبل وبدات اتحسس صدرها الرائع نازلا الى كسها الجميل ووضعت يدي عليه وبدأت افركة حتى زادت شهوتها وهي تمسك بزبي الذي كاد ان يمزق البنطال وازلت عنها ثيابها وثيابي وفرشتهم تحت الشجرة وانمتها على ظهرها وبدات امص البزاز البيضاء وانزل رويدا رويدا حتى وصلت الى ذاك الكس الاحمر الرائع وبدات امصه والحسه بجنون ولا اشبع
وهي تتأجج وتتأوه حتى خرج منه ماءه اللذيذ وبدات اشرب من ماء كسها الطيب واشرب ثم وقفت وجلست على ركبتيها وبدات باللعب بزبي المنتصب وتمصه وتمص البيضات معه وتتلذذ به حتى احسست ان المني سينزل منه ثم نمت فوقها واضعا فمي فوق فمها وبدا زبي باخذ طريقة الى كسها الرائع ولكنها منعتني وقالت انها بعدها عذراء ولكن بامكاني ان انيكها من طيزها وفعلا ادارت طيزها وقالت لي الحس فتحة طيزي وبدات الحسها حتى تغرقت باللعاب وبدات بادخال زبي في طيزها فدخل بسرعة من دون تعب او وجع ولكنها تتأوه وتقول زبك عريض حلو كتير و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå