اعشق الرجل العنيف و لكن ما بيدي

اعشق الرجل العنيف و لكن ما بيدي

انا قصتي يمكن تكون مثل قصص ناس كثير حدثت لهم و لكن ما الفارق كميه الالم النفسي التي سببته لي حيث اني كنت شاب عادي جدا مثل كثير من الشباب في بدايه سن البلوغ يعانون من اضطراب في تحدي المشاعر تجاه الجنس الاخر او نفس الجنس حيث اني كنت اري اني انجذب الي شاب جار لي و في نفس الوقت كنت اري انه اشي طبيعي حيث ان عادي اني انجذب لشاب ممكن بحكم ان جاري هيك مفتول العضلات و مشعر و اني بدي جسمي يكون مثله لا اعرف لم اكن اعلم اني شاذ و كنت معتقد انه طبيعي جدا و وعندما تردد كثيرا في معرفه ايش دوافعي لهيك الاعجاب به الا و كنت اتتبعه كظله بنظراتي و اتعمد اني انتظره تحت المنزله حتي اشاهده و كنت كثير جدا بحلم به و امارس العاده السريه علي صوره التي في خيالي - اعترف اني ادمنته و ادمنت كل اشي فيه و للعلم هو كان شاب بجد شقي و صايع و غير سوي بالمره و هيك اكثر اشي اعشقه في الرجال انه يكون عنيف لان هيك من وجهه نظري رمز الرجوله و الفحوله و لكني كنت مخطيء حيث ان هيك الجار من اول الامر و هو كان حاسس بي و يعلم انا ايش بدي منه و لكنه لانه صايع فكان منتظر الوقت المناسب للانقضاء علي حيث ان في هيك الوقت انا كان عندي 17 سنه و كنت منتظر اسفل المنزل و جاء هو بكل شبابه و شعر جسده و جسمه المفتول و راح يتحدث معي حديث عادي جدا و طلب مني الصداقه كنت بجد في قمه الفرح و السعاده لان اخيرا الحلم يتحقق و اكون بقربه

و الله ما كنت افكر في اي اشي غير اني بدي اكون عبد له و اكون بقربه و عزمني في شقته حيث ان اهله كانوا بالمصيف و من اول ما دخلت الشقه الا ووجدته يتحول الي شخص مخيف و جبار حيث ان اول اشي عمله في هو ضربي علي وجههي بيده عده ضربات مولمه و زعق في هيك نتيجه انك بتنظر لي علي طول يا شاذ انا اعلم انت ايش بدك مني و علشان هيك انا حوريك اللي بدك فيه و راح بعد هيك راميني علي الارض و ركلني بقدمه و بدء يسحبني من شعري وراه و انا مستسلم و خايف من اللي حيحصل ما كنت اتمني هيك الامر كنت اتمني اكون بقربه فقط و بعد هيك وصل الي الكنبه و قعد بها و امرني اني اقلعه حذائه الرياضي و ابدء في مصمصه و لحس اصابع قدمه و انا اعترضت راح ضربني علي وجهي بالكف جعلني افقط اتزاني و انفذ طلبه و لا انكر استمتعت وايد بهيك الموضوع اصابع قدم جاري القوي و انا انظفها بلساني و عندما انتهيت كان هو في قمه الاثثاره كنت اري ايره في الجينز منتفخ بده... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere