%>








بنت 17 ربيع

بنت 17 ربيع

بعد سهره امتدت الى الساعه العاشر مساءا

وكنت راجع من عند اصحابي وبقرب البيت

استوقفتني فتاه بلبسها الجميل الرائع

حيث كانت ترتدي قميصا ملتصقا وبنطلون جنز

اضطررت ان اتوقف بقربها ووجدتها تبكي

كلمتها لاسئلها ما بها ورفضت الحديث معي

وانا اشاهد تلك العذراء الجميله وبجسمها النحيل المثير

استوقفت السيارة ونزلت للحديث معها

وبعد كلام بيني وبينها اخبرتني بانها تعيش مع امها وانها

قد تزاعلت هي وامها واضطرها للخروج من المنزل

اخذتها بالسياره وطلبت لها عصير ليمون بارد ليهدي اعصابها

وكانت تحكي لي ما حدث وكنت قد سرحت بعينيها الواسعتين

واتفقد جسمها وثديها المتدلي

ووصلت الساعه بحدود 11 ليلا

وهنا طلبت منها ان تأتي لشقتي ورفضت وخافت

ووعدتها بأن احافظ عليها وان لا تقلق او تخاف مني

وبعد دلع منها وافقت وذهبنا الى الشقه

ادخلتها الشقه وجلسنا بالصاله وطلبت منها ان تنام بسريري وان انام انا بالصاله

فرفضت وقالت انها هي ستنام بالصاله فوافقت انا

لم يكن لدي ملابس للنوم لها فقلت لها بات تختار من ملابسي ما تشاء وان تذهب للاستحمام

دخلت هي غرفتي وانا بالصاله وفتحت درج ملابسي واختارت شورت خفيف وقميص ابيض

وما ان انتهت من الاستحمام وخرجت للصاله وهي مرتديه تلك الملابس التي تظهر اكثر مما تخفي

اتربت مني وجلست جنبي وهي تشاهد ان عيني كانت تاكل من جسدها الابيض الناعم الطري

ما هي الا لحظات وتقربت مني وباستني بخدي وقالت تصبح على خير

هبت انا الى السرير وقلبي متعلق بتلك العيون وبتلك القبله

وانا بسريري سمعت صوت التلفاز وهي تشغله وتوقفه على قناه للرقص

وجلست تستمتع للاغاني وترقص بكل عفويه

وكنت اراقبها من غرفتي وبدا زبي يثور

وطلعت لها وانا مرتدي شورت فقط وطلبت الرقص معها فوافق وارتمت بحضني العاري وجلست تقبلني وتلحسني وانا ما اصدق ما يحدث

وما هي الا لحظات وبدأت تقلع الشورت الخاص بي وانا اقلع ملابسها واصبحنا عراه وكل منا يتسبح بجسم الاخر

كان جسمها ناعما طريا لذيذا ولم اتوقف من البوس به

نامن على بطنها ونمت على طيزها وانا اقبلها من كسها وطيزها والحس دبرها حتى ادخلت زبي بقوووووة ولم اقاوم تلك الرعشه الا بكبه اراحت فوادي

ونمنا واصبحنا عراه وكل واحد يرا الاخر ويبتسم ودعتني ووعدتني بزيارتي في اقرب وقت... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål