انا شاب عمرى 30 عاما واسمى احمد واحدث هذه القصه حقيقه مع ابنه خالتى حسناء وكان عمرى اثنها 13 سنه انا من قريه من قرى مصر وابنه خالتى مقيمه بالقاهره
وكان دائما فى العطله الصيفه أذهب واقيم عند خالتى بالمدينه وكنت دائم المرح مع أولاد خالتى وخصوصا ابنه خالتى الكبيره حسناء والتى تكبرنى بعامين وكان لها اخت اصغرمنها واخ ايضا
وكنا دائما نعيش فى مرح ومواقف مع بعض وفى احد الأيام واثناء جلوسى مع ابنه خالتى بجوارى احسست بانها تعمد لمس جسمى والأحتكاك بى بطريقه
تجعلن اشعر بطرافها بأونوثتها التى لفت نظرى إليها حيث صدرها الجميل وطيزها التى تنم على الجنس
وقلت لنفسى ممكن هى بتمل كده زى العاده ولكن لبد من عمل موقف معها واثناء مرورى من خلفها تعمدت ان المس طيزها وذا بها لم تغعل اى اشىء بل كان واضح عليها علامات المرح وبعد ذلك تعمدت ان امسك بزازها
وجدتها فى اتم الأستعداد لعمل اى اشىء وبدون شعور امسكت بها وضممتها اللى واذا بها تخبرنى ليس الحين خوفا من ان يرانا احد واخبرتنى ليلا ان اذهب الى غرفتها فقلت لها كيف واختك فى نفس الغرفه اخبرتنى سوف تكون نائمه
وانتظر إلى الليل وهبت لها وهى لم تنم وادخلتنى الغرفه وقلت لها واخت صفاء ممكن تشوفنا قالت لاتخف فهى نائمه واخذت اضمها
وابوسها وامسك بزازها والعب فى جسمها وامسكت كسها من فوق الكلسون وظللت العب فيه واحسست بان كسها كان من نزل شهوته من
خلالا الميه الموجوده على الكلوت ونامت بجوار اختها على السرير ونمت فوقها وظلالات ابوس فيها وامص بززها وطلعت زبى من ب طلون البجامه وفى الأول
اعترضت ولاكن من شده الشهوه مسكته وحطته على شفايف كسها وقعدت تحركه فى كسها من بره ولما زبى لمس كوسها حسيت بشىء جميل وشعور لذيذ لأن كوسها كان واضح انه منزل عسل كتير
وزبى غرق فيها وطبعا فضلت انيك فيها وكنت عايز ادخله بس هى فالت لى من بره بس يعنى فرشنى بس وطبعا انا ماكنش عارف حاجه ويبدو انها استاذه ولها علاقت سابق وظليت انيك فيه بجوار اختها
لعند ما نزل اللبن على كوسها وبطنها واذا بها طلبت منى ان احضر بسرعه اى شىء علشان تمسح اللبن قبل ما يدخل فى كوسها من جوه وفعلا مسحته وقالت للى سوف نكررها تانى بس تزل لبنك
فى طيزى او على جسمى من بره وظلت العلاقه بننا امارس الجنس معها وكانت تلعمنى كل شىء عنه من خبرتها بالنايكه وسارت معلمتى فى فنون الجنس ابن خالتى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)