والدة تلميذى

Signemia | 1222 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

ا

نا اعمل باحدى المدارس الابتدائى الخاصة وكالعادة الدروس لاتنقطع وكان لدى تلميذ ياخذ درس بمفردة فى البيت فهم عائلة مرتاحة ماديا ولة ام رائعة الجمال الشعر الاصفر الجسم الرائع طيزه وبزها كبار وفى احدى المرات بدات تجلس معنا وتعرفنا على بعض واصبحنا نهزر مع بعض كثيرا خصوصا اثناء اعطاء ابنها بعض المسائل ليحلها بمفردة واصبحت انتظر ميعاد هذا الدرس بشوق ولهفة وفى مرة من المرات ذهبت ولم تكن موجودة وكان ابنها بمفردة فسئلتة عليها قال انها تحضر بعض الطلبات انتهى ميعاد الحصة ولم تحضر وكنت بمنتهى الضيق ونظرا لان هناك حصص اخرى فلن استطيع الانتظار اكثر من ذلك فقررت النزول وبالفعل نزلت وانا نازل فوجئت بها امامى وهى تتصعد السلم مسرعه وتكاد تاخذ نفسها لانهم فى الدور 6 فهدتها وجلسنا على السلم فقالت لى واخدة السكة كلها جرى عشانك ؟

قلت : عشانى؟

قالت ايوة هتمشى من غير ما اشوفك

قلت لها انا كنت هموت لو ما شوفتك انهاردة

قالت : بعد الشر عليك وحطت ايدها على بقى رحت بست ايدها ولحست صوابعها لاقيتها رجعت لورا على السلم واقعدت ابوسها واحرك لسانى فى بوقها الجميل وهى تمسك بزبرى حطيت ايدى جوة البلوزة ودعكتها وهى بتشهق وتقول مش هينفع هنا ابوس ايدك كفاية ان مش مستحملة راحت ماسكة ايدى وقالت لو اتفتحت مش هتقدر تقفلنى واحنا على السلم

انا كنت فى قمة الهيجان قلت لها طب وبعدان انا عايزك

قالت وانا كمان هموت عليك بص انا هطلع اخلى الواد ينزل عند صحبة شوية وانت تطلع لما ارنلك وفعلا بعد خمس دقائق رنت على تليفونى طلعت لاقتها لبسة قميص اسود قنبلة من النوع الضيق القصير بزها كلة برة دخلت قعدنا نحضن ببعض ونبوس قلعتنى هدومى وقعدت تمص وانا الحس وضع 69 كسها كان بدون ولا شعره وخرم طيزها جميل كانت تفرز بحر من المياة اللزجة راحت قامت وقعدت عليا وهى تصرخ اةاةاةاةاةاةاةاةاةااة وانا مش قادر رحت جيتهم فى كسها وهى صرخت وقالت انت جيبتهم جوة لبنك سخن قوى وكتير قلت لها مش قادر امسك نفسى اكتر من كدة قامت من على بتاعى والبن نازل من كسها على بتاعى وقالت مش تقولى اقبل ما تجيبهم قلت لها لية مش عايزهم فى كسك قالت لا بس يمكن كنت عايزهم فى حتة تانية قلت زى فين قربت منى وقعدت تبوس فيا وها بتقول بقى طيزى على صدرى ولا انت مش عايز تجيبهم غير فى كسى وبس

قلت لها وانا فى شدة الهيجان من طريقة كلامها ونبرة صوتها بالعكس انا نفسى من زمان اجيبهم فى فم واحدة زى الافلام

راحت نازلة وقعدت تمص وهى بتقول بس كدة ورينى وفعلا بعد ربع ساعه مص جبتهم فى بوقها بشكل فظيع جميل وهى تمصة وهو بينطر عليها قعدنا جنب بعض وهى نامت على وشها وانا نمت عليها قلت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå