أقبلت نحو محل إصلاح إطارات السيارات الذي أعمل به كنت منهمكا في تركيب
إطارلأحد الزبائن لم أنتبه إلا على صوت معلمي يقول يا أيمن أترك هذه السيارة
روح مع المدام شوف إطار سيارتها .. التفت على يميني وإذا بي أرى أنثى ذات قوام وجمال لا يتصوره عقل ملفوفة بعباءة تكاد لا تغطي إلا جزء من جسدها ... اتجهت نحوها .. نعم مدام .. أين سيارتك .. قالت أوقفتها على الطريق السريع .. قلت لها بعيد عن هنا .. قالت : نعم قلت لها يمكننا أخذ سيارة أجرة ...! قالت لا انتظر .. أخذت هاتفها وعملت اتصال وما هي إلا لحظات وحضرت سيارة فخمة ،
فأشارت علي بركوبها ، فركبت أنا بجوار السائق ، وركبت هي في المقعد الخلفي
اتضح لي من خلال حديثها بان السيارة هي سيارة أجرة ولكن من شركة متخصصة لتأجير السيارات الفخمة على زبائن معينين ... بعد مشوار قصير وصلنا إلى مكان سيارتها قالت : هذه السيارة.. أشارت إليها وقالت يمكنك القيام باللازم وإحضارها لي إلى منزلي وهذا العنوان ـ أعطتني كارد عنوان ومفتاح السيارة - قلت لها : بكل سرور ... توارت هي وأنا قمت بفتح الإطار المعطوب فاستبدلته بالإطار الاحتياطي ، فعدت إلى المحل واستبدلت الإطار المعطوب ووضعته مكان الاحتياط ، فاستأذنت معلمي بإعادة السيارة إلى صاحبتها .. سمح لي بذلك وقال : أيمن دير بالك ما تنسى معلمك إذا صادك شي من المحروسة ، وما تتأخر هه...ما تتأخر على المحل هه..! انطلقت بالسيارة ... أعتقد بأنها أول سيارة أركبها بتلك الفخامة ... وصلت إلى أمام البناية .. صعدت حسب العنوان إلى الشقة الحادية عشر في الدور التاسع ضربت على جرس الباب ، وسرعان ما فتحت لي الباب فتاة شرق آسيوية ، يبدو أنها خدامتها ... عفوا مدام رويدا هير ردت بعربية ملعثمة نعم في موجود يقول هي انته في يجي يدخل ... قلت لها عفوا أنا يجيب السيارة .. قالت في معلوم أدخل .. مدام رويدا في انتظار ... تشجعت فدخلت ..قالت الخدامة : جوه قطعت الممر وحينها كانت تدور في رأسي هواجس وتخوف ...ماذا تريد مني هذهالمرأة ؟
وصلت إلى غرفة داخلية واسعة بها أثاث فخم يبدوا أنها غرفة نومها ...رأيتها مستلقية على السرير ومرتدية شلحة نوم نهضت فورا ولفت جسدها سريعا بروب ... قالت بغنج أنثوي أهلا أيــ....مـ.....ن .. تفضل أقــ...عد .. قلت عفوا مدام أحضرت السيارة .. قالت : عارفة .. ولكن تفضل مالك خائف ومتردد ...تجرأت.. فالرسالة واضحة ... قلت ولكن ...أشرت إلى الخدامة ..قالت : ما عليك هذه في خدمتي ومتفاهمين ...! جلست على كرسي مقابل لسرير نومها.. أحضرت الخادمة عصيرا طازجا .. تناولت منه رشفة .. وضعته جانبا .. قلت لها ما عندي وقت ... تعرفي معلمي ... قالت أيمن ما تخاف .. أنا زرت محلكم أكثر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå