اريد ان اكتب عن تجربتي مع الجنس، فاول تجربة كانت مثيرة بالنسبة لي كثيرا، وهي كانت مع زميل لي بالمدرسة.
كنت في احد الايام اقف في طابور المدرسة كالعادة وبشكل لا اردي وقع نظري على مؤخرة زميلي اللي كان يفق امامي، حدث معي شعور غريب حسيت اني بانجذب جنسيا لالو، وما قاومت نفسي وتعمدت التصق فيه.
طبعا كان لابس جينز نوع ديرتي، على لونين ازرق وابيض، وطيزو كانت محشوة بشكل مثير، بصراحة كان شعوري حلو لما لامس زبي طيزو وصرت اضغطو عليه، حسيت تلك اللحظات سنة.
طبعا امرنا المعلم بالدخول للصف، دخلنا ورا بعض وانا طول الوقت كان نظري على طيزو، ما اتحملت اني ابعد نظري عنها، جلست وكان هو يجلس في المقعد اللي ادامي، صرت اطلع على طيزو كا الوقت، ومرات صرت اتعمد اوقع القلم عالارض منشان انزل اجيبو ويصير طيزو ادام وجهي.
ظليت كم يوم وانا اصارع رغبتي تجاهو وهو ما حس اولها، طبعا بيوم قررت اوصلو ففكرت بطريقة وفعلا لقيتها.
بيوم كان عنا حصة رياضة، هو راح لعرفة الغيار ودخل في الغرفة الصغيرة اللي بدو يغير فيها، انا تعمدت اني ادخل عليه كاني مش عارف انو داخل الغرفة، وفعلا دخلت وكان لحظتها منزل البنطون وتاني حالو من شان يشيلو من رجلو، انا طبعا وقفت وهو تفاجا بي، ضحكتلو وهو خف التوتر عنو، ووقف يطلع في، ومس اطلعت الا وانا بمد ايدي عليه وبمسكو وهو كمان مسك ايدي ضمينا بعض وصرنا نبوس بعض، حسيت يطزو كانت طرية وممتعة شكلها متل الجبل، وهو صار يدعك زبي، انسينا حالنا لكن فجاة تكرنا ان لازم نروح لصالة الرياضة والا بيفقدنا الاستاذ، وفعلا رحنا للصالة ولعبنا تمارين، هو اجا ادامي وكنت وراه بس اطلع على طيزة الحلوة، هو كان بيعرف اني بطلع عليه، فكان يغريني بحركاتهاوما صدقت تخلص حصة الرياضةوفورا قربت منو واتفقت معو نروح اخر الدوام للبيت عندي.
وفعلا اجا معي للبيت وفتنا بغرفتي سكرت الباب وقعدنا اولها نحكي عن الجنس والسكس، وكان عندي مجلة سكس اولاد وبنات بينكو بعض، وصرنا نتفرج طبعا حسيتو ولع، وقتحا صرت احسس على جسمو، لما هو كمان صار يحسس علي، طلب مني يشوف زبي، طبعا شلحت كل ملابسي وهو يتفرج، وقربت منو وطلبت يمثل مثل صورة بالمجلة وفعلا مسك زبي وصار يلحسة وشوي شوي بلعة وصاار يمصو بدون وعي، انا كمان صرت افقد وعيي بدون ما اعرف شو بيصير، بالاخر شلحتو اواعيه، ومسكتو من الخلف وحضنتو وصرت انزل لتحت لما صار طيزو بوجهي ونزلت لحس وتحسيس وبالاخر حطيت تمي في طيزو ومصيتو وهو يتنهد ويتاوه مثل البنت، بالاخر مسكنا بعض لما وصلنا التخت، نيمتو هناك ونمت عليه، وكان ممحون عالاخر ومستسلم لحركاتي، ما تحملت رفعت وسطو للخلف وفركت طيزو وبشوية كريم مسحت زبي وثبتتو على ب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå