بنيك أمي من وانا 17 سنه

بنيك أمي من وانا 17 سنه

وحشتيني أوي يا سوسن . وطبعا وحشتني أعز الحبايب ماما . اللي عرفتني معنى السعادة الحقيقية بجد منذ صغري وأنا لسه 8 أو 9 سنين لما كنت بشوفها عريانه خالص . ولما كانت تنتف شعرة كسها أمامي وأنا بتفرج عليها . تعرفي أنها أول ست في حياتي أشوفها وهي بتتناك من راجل . وده لما شفتها مع أبن عمي على السرير لما رجعت من المدرسة وكان عندي 11 سنه . ويومها عرفت أني شفتها وطلبت مني أن ما فيش أي حد يعرف خالص . بس أنا رحت حكيت لممدوح صاحبي يومها في الليل أني شفت ماما وهي بتتناك من أبن عمي لأن ممدوح من أعز أصحابي والوحيد اللي كان بييجي عندنا البيت يلعب معايا ويشوف ماما وهي بقميص نوم مبين كسها وطيزها بتعمل شغل البيت وكنا نقعد أنا وهو نتفرج عليها سوا . وكانت ماما بتعتبره زي أبنها . لكن لما ممدوح عرف أن ماما بتتناك من أبن عمي وبعض أصحاب والدي . وأنا كنت بشوفهم من خرم الباب أو لما يكون الباب مش مقفول كله .

وأروح أحكي لممدوح بالتفصيل كل حاجه حصلت . وأيامها كنا بنشوف أفلام سكس كتير أنا وممدوح . وكان يقول لي أنه نفسه يشوف واحده ست بتتناك حقيقي أمامه ويشوف الزب وهو بيدخل في كسها . وطلب مني أخليه يشوف ماما وهي بتتناك زي ما خليته يشوف كسها وطيزها . وقعدنا أنا وهو نرسم خطه إزاي يشوفها وهي بتتناك . وكنا عارفين أن أبن عمي كان بيجيلها في الأسبوع ثلاث أو أربع مرات وبييجي الصباح الساعة 9 بعد ما أبي يروح شغله ويقعد مع ماما ساعتين تقريبا وبعد صلاة الظهر على طول كانت ماما بتقابل واحد من أصحاب والدي أو من جيراننا بالحي وتقعد معاه لقرب العصر تقريبا . وكانت كتير تخرج من غرفة النوم مع الراجل اللي معاها وهما عريانين خالص أمامنا أنا وأخواتي البنات وتروح معاه الحمام ويقفلوا الباب ويستحموا سوا ويقعدوا فترة طويلة بالحمام . وبعد ما اللي معاها يخرج كانت ماما تلبس قميص نوم وتبدأ تطبخ الغدا وتكمل بقيت شغل البيت لغاية بابا ما ييجي في الليل من شغله . وكانت لا تنتف شعرة كسها إلا الصباح بدري قبل الساعة 9 تكون خلصت نتف .

وأنا حكيت كل ده لممدوح صاحبي وأتفقنا أنا وهو إني لما أشوف راجل جاء للبيت يقابل ماما أستنى لغاية لما ماما تدخل معاه غرفة النوم . وأنزل بسرعة أروح أنده لممدوح وأدخله البيت بالراحة وفعلا عملنا كده وقلت لأخواتي البنات ما يعملوش أي صوت . وكان من حسن حظنا يومها إن ماما سابت الباب مش مقفول كله . وفتح... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere