مدرسة الانجليزى واول مره تخون جوز

مدرسة الانجليزى واول مره تخون جوز

هاي .. اسمي تريزة عندي دلوقتي 44 سنة متجوزة وعندي بنت اسمها ماريانا عمرها 18 سنة كونت بشتغل مدرسة انجليزي ودلوقتي موش بعمل حاجة في حياتي غير اني استمتع بالرجالة وهما ينكوني

ابتدت قصتي من تلات سنين بس وعمري ما كنت اتخيل ان فيه حد تاني غير ( حنا ) جوزي يلمسني رغم انه كان بينام معايا كول فترة وفترة وشوية صغيرين لاكن انا كونت دايما برضى بنصيبي وبطرد اي افكار سكس من دماغي عشان اكون محترمة واحافظ على بيتي وبنتي !!!

كان يوم خميس وكنا متعودين اننا نمارس سوا فيه وانا بحب اعمل حاجات قبلها عشان اكون جميلة في عينه ويحب ينكني .. رجعت من المدرسة بدري وعلى طول دخلت اخدت حمام سخن وعملت حلاوة لكول جسمي الابيض الجميل حتى كوسي ومن ورا وبقيت عاوزة اوي لما حسيت انا بعمل كدا ليه واتمنيت الليل يجي بفارغ الصبر عشان حنا حبيبي يجي ويطفي ناري .. وابتديت افكر في زوبره وهوا واقف وانا بلعب براحا في كوسي بصوابعي وانا نايمة في البانيو مغمضة عنيا .. وفجأة فقت على صوت جرس التليفون ولو ماكانش جرس طويل ترنك ماكنتش قمت ابدا بس خفت تكون ماما بتتصل من البلد او تعبانة او حاجة ..

بس كان حنا وباستغراب سألته : ايه دا انتا فين ؟ فقالي انه اضطر يسافر البلد ( المنيا ) عشان فيه حد في عيلتهم اتوفى ولازم يروح القداس وقالي اني اخد ماري لما ترجع من المدرسة واركب واحصله على طول على بيت عيلته ! طبعا انا اتدايقت جدا وحسيت اني عاوزة اعيط كونت محتاجة اوي لزوبره جوايا يطفي عطش الاسبوع كلو من غير سيكس .. بس قولت خلاص بقا يعني هوا هيعمل ايه ويمكن نقدر ننام مع بعض هناك لو ميري مش نامت في نفس اوضتنا وراحت نامت مع بنات عمها زي كول مرة .. ما كونتش اعرف ان الليلة دي هتغير كول حياتي وهدوق فيها طعم الزوبر والنيك الحقيقي اللي عمري ما جربته طول عمري .....

بعد يوم طويل اوي ومرهق دخلنا انا وحنا عشان ننام وحصل اللي كونت بتمناه ولاقيت ميري بتقول انها هتروح مع سارة وايريني بنات عمها وتقعد معاهم في اوضتهم يتفرجو على التليفزيون .. كونت هايجة اوي ساعتها رغم الارهاق من اللي حصل طول اليوم وافتكرت الشاب اللي كان قاعد جنبي وهوا بيضغط بفخده على فخدي طول السكة وبياكل صدري الكبير بعنيه ويحاول يفتح معايا اي كلام وهجت اكتر لما افتكرت التعليقات من السواقين على جسمي ورجليا انا وميري لما نزلنا الموقف .. كونت متعودة على كدا وبصراحة كونت بح... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere