بطلة قصتي عمرها 22 سنه

 بطلة قصتي عمرها 22 سنه

إنا شاب أتمتع بجمال نوعا ما ومن الجسم المتناسق ابلغ من العمر 26 سنه ولي أخت التي هي ألان بطلة قصتي عمرها 22 سنه كنت أحاول في حينها أتقرب منها وان أمارس الجنس معها وعندما كانت تدخل إلى الحمام كنت اسرق النظر إليها من ثقب الباب ولكنى كنت لا أشاهد جسمها كاملا لأنها في زاوية لا تسمح إن أراها كاملا وعندما كنا نريد أن نذهب إلى النوم كنت أحاول إن أنام في غرفة البنات معهم بقصد التكلم معها أخر الليل وكانت محاولاتي دائما تنجح وعندما تنام أختي كنت أحاول إن أضع يدي فوق صدرها بحجة إنا نائم وحين أضع يدي فوق صدرها كانت يدي الأخرى أمارس بتا العادة السرية .في وقتها كنت أخاف إن تشعر اختلى انحنى المس صدرها في نومها ولكن هذا الشئ لم يعد يفي بالغرض فتجرأت بالليلة التالية إن أضع يدي فوق قسها دون أحرك يدي ودون إن تتحرك هي ولم أزل اسرق النظر إليها من الحمام وهى تغتسل ولكن هذه المرة كانت هي التي تقوم بحركات سكيه داخل الحمام كأن تفرك صدرها وتحاول إن تلحسه ومره تدخل إصبعها في طيرها فراودني شعور منذ تلك ألحظه إن اختلى كانت تشعر أبى وآنا أضع يدي فوق قسها وكانت هي تمثل دور النائمة وفى ألليله التالية وكالمعتاد نمت معها داخل الغرفة ولكن هذه المرة كانت لدى جرأه إن أحاول نزع ستيانها واضع يدي فوق لحمها وبالفعل تمت المحاولة بالنجاح وهى لم يصدر منها اى ردة فعل

فقد كنت اعرف أنها ليست نائمة ولكن كانت هي مستمعه بالعمل الذي أقوم بة فأصبحت اقبل صدرها ومن حلماتها الوردية حتى صدر منها تأوه وكأنها أرادت إن تقذف نافى قسها فعندها حاولت إن اسحب راسي من على صدرها خوفا منها ولكنها أمسكت براسي محاولة إن أبقيه فوق صدرها وبالفعل استمريت الحس صدرها وهى تلعب في شعري دون إن أتكلم أو تتكلم وفى ألليه التالية عندما ناموا جميع من في البيت إلا إنا وهى وبداخل الغرفة المغلقة علينا تقربت منها وتقربت منى حتى عانقتها وعانقتني وبدأت اقبلها من فمها الذي ندى وكأنه كماشة يطبق على فمي كانت يدي تمتد إلى قسها لكي العب فيه وهى تلعب في عيري الذي لم يقاوم حتى قذفت من المنى مايكفى لان يملا فمها ولم تكتفي أختي بهذا القدر من السكس في هذه ألليله حتى طلبت منى إن الحس قسها الصغير المنتفخ ولم أتردد في تلبية طلبها فكانت تمسك براسي وتجذبه بقوه نحو كسها وكأنها تريد إن تضع رأسي داخل كسها حتى قذفت داخل فمي .

فتطورت علاقتنا فبدانا نشاهد ا... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere