نكت أختي بس من فوق الملابس

عندما كا عمري 18 سنة كان عمر أختي 13 سنة وكانت نحيلة الجسم ولكنها كبيرة الطيز وبدأت أميل اليها عندما كنا نذاك مع بعض وهي تنام على بطنها وتذاكر وطيزها تكون ناطة لفوق , فحاولت إني المسها كأني لا أعلم

وعندما لمستها أول مرة لم تقول شيء وفي كل مرة احاول المسها وكأنني أشرح لها الدرس وهي كانت لا ترد بشيء , وقررت أني أركب فوق طيزها بالملابس وفعلا حطيت زبي بين فلقتي طيزها من فوق الملابس وهي ماقالت شيء وسكتت وهذا شجعني عشان اشيل الملابس الخارجية وأركب عليها وهي لابسه الكلوت وفعلا تم ذلك ,رفعت ملابسها وحسيت أن الموضوع عجبها فقد رفعت جسمها لكي تمكنني من رفع ثوبها الخارجي ورأيت طيزها الكبير اللين ولمسته بيدي وهي أيضا ساكته , وطلعت زبي وهو مقوم وحار وحطيته في النص وشعرت بالدفيء والحرارة من طيز أختي وهجت ونزلت على ملابس التي واراها لاتقول شيئا ولاترد وكنت دائما أفعل هذا الأمر دائماومرة وقفت على الشباك وهي لابسه ثوب نوم سترتش فجئت من ورائها وزبي مقوم وحشرته بين فلقتي طيزها وقلت لها تفرجي من الشباك الى أن تطفشي من الفرجة وحسيت أنه الموضوع عجبها فلم تقل لي لقد طفشت بل حاولت الرجوع قليلا للخلف

وفتح فلقتي طيزها لكي يحك زبي على كسها وجعلت زبي يحك في كسها الى أن نزلت في ملابسي الداخليه وبعد ذلك قررت مصارحتها وأن أطلب منها أن نبقى عرايا مع بعض , وكنت أختلي بها لحجة أ،ي أذاكر لها ولا أ{يد أحد أن يزعجنا فندخل الى غرفتي وأقول لها نامي على السرير فتنام على بطنها وأنا أخلع ملابسي ولاأبقي إلا الكلسون الداخلي وبعد ذلك أكون فوقها على السرير وأحط زبي الموم بين فلقتي طيزها ورفعت ملابيها الخارجية وقررت خلع كلوتها فلم ترفض فخلعته ووضعت رأس زبي بين فخوذها وحسيت بالحرارة الشديدة ونزلت على طيزها الناعم ومن ثم أخذت مناديل ومسحت المني من على جسمها وهكذا بدأنا الشغل العميق فطلبت منها أن تخليني أدخل زبي في طيزها فرفضت وقالت نستمر على اللعب خارجيا فرفضت وأصريت على أن أدخل زبي في طيزها وبعد إصراري عليها وافقت وفتحت فلقتي طيزها بيديها ووضعت أنا رأس زبي على خرم طيزها وحاولت إدخاله فلم أستطع فأحضرت فازلين ودهنت خرم طيزها وأدخلت رأس الزب وهي تصيح وتصرخ من الألأم فقلت لها حاولي أن تكتمي صوتك حتى لايسمعنا أحد وهكذا إستمرينا على هذا الأمر حتى تزوجت أنا وهي الى الآن مازالت عازبة

وهي تكون مبسوطه

ولا تقول أي شيءوهذا الذي حدث فقط ا

وللقصوة بقية