بدات قصتى وانا شاب بالجامعة ولى خالة متزوجة ولها طفلان ولكنها تعانى من مشاكل زوجية كثيرة ودائما ما تاتى عندنا غضبانة وفى احدى المرات كانت المدة طويلة وكانت دائما مهتمة بى وباكلى وفى احدى المرات كنت راجع من الكلية والجو حار جدا وكالعادة دخلت عشان اخد دش بارد ومتعود ان والدتى تدعك ظهرى فناديت عليها ولكنى فوجئت بخالتى تدخل وتقول ينفع انا امك مش فاضية لم يكن يخطر ببالى اى شىء من التفكير جنسيا بها ولكن بعد هذه المرة بدا الشيطان يداعب تفكيرى فبعد ان دعكت ظهرى شهقت شهقة جميلة لما شافت زبرى المهم خلصت الحمام وخرجت وبدات الاحظ لبسها الضيق وهدومها الداخلية وفى ليلة من اليالى سهرنا قدام التليفزيون لحد كل واحد ما دخل ينام وبقينا احنا الاثنين لوحدينا وكان فى فيلم اجنبى شغال وجة مشهد جامد قوى فحسيت بيها وهى بتلعب فى كسها من برة الهدوم ارتبكت جدا وخفق قلبى فحولت القناة فغضبت وقالت لية انت مؤذى فقلت لها انا ممكن افرجك على مشهد احلى من كدة لو عايزة فضحكت وقالت طب ورينى رحت طافى التليفزيون وشغلت الكمبيوتر وقعدنا احنا الاثنين امامة وشغلت لها فيلم سيكس وقلت لها انا بشغلة كل يوم بعد ما ينامو وانتى اليلة شكلك مش عايزة تنامى وبدا الفيلم فطلبت منى ان اطفى النور وبدات تضع يدها تحت القميص فمسكت يدها على غفلها فارتبكت جدا فقالت اية عايز اية
فقلت لها بتعملى اية يا عفريتة فاقتربت منى وقالت بصوت منبوح وخفيف بدعك فى كسى عندك مانع
فقلت لها ماتخلى الموضوع دة عليا فقالت : ما انت منفضلى ومش حاسس بيا حطيت ايدى فى كسها وكان الماء يتدفق منة بشدة وهى لم تترك زبى وبدانا فى تقبيل بعضنا ولسانى يعانق لسانها وكانت انفاسها حارة وسخنة فقامت مرة واحدة وقالت تعالى قعدت تمص فى زبرى بطريقة فظيعه وشهوة عارمة وصدرها على رجلى ابيض وكبير وانا اعصرة بيدى فاقتربت من القذف فرفعتها وجلست بين رجليها الحس فى كسها الذى يكسوه بعض الشعر القصير جدا فشدتنى من شعرى وقالت كفاية انا تعبانة قوى تعالى نيكنى فقلت لها الصوت حد يسمع ويقوم من النوم فقالت متخافش تعالى بس فادخلتة فى الكهف المظلم بيدها والهواء السخن يخرج من كسها فارتعشت اكتر من مرة وهى تكتم انفاسها حتى لا يسمعها احد وتتاوة بصوت مكتوم اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة كمان فقذفت فى كسها فصرخت من اللذة وقالت لبنك سخن كل دة فقلت لها اتبسطى فقالت جدا وقمنا من على الارض ودخلت الحمام وخرجت قالت انا هنام عايز حاجة فقلت لها لا واغلقت الكمبيوتر ودخلت غرفتى واولادها نايمين معى بنفس الغرفة وبعد خمس دقائق حسيت بالباب بيتفتح وهى بتصحينى انت نمت فقلت لها لا لسة راحت خرجتة من البنطلون وقعدت تمص فية وهى بتقول مشجاي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå