الاخت المتزوجه واخيها المراهق

الاخت المتزوجه واخيها المراهق

عمري الان ثمانيه عشر عاما ولي اخت اكبر مني بحوالي خمس سنوات متزوجه منذ

عام

وزوجها مسافر للعمل بالخارج فأقامت معنا في منزل الاسره حتي عوده زوجها

أخبرتني

يوما ان اذهب معها الي منزلها لتحضر بعض الاغراض الخاصه بها فذهبت معها

واردت

ان انتظرها في السياره حتي تنزل ولكنها اخبرتني انها سوف تتأخر وانها

تريد ان

اساعدها في حمل بعض الاشياء فصعدت معها الي شقتها وكانت الشقه بها بعض

الاتربه

فاخبرتني بانها سوف تنزع ملابسها خوفا من التراب وكانت ترتدي تايير من

قطعتين

جاكت وجيبه اسود اللون وبمجرد ان نزعت الجاكت وجدت انها لاترتدي اي شئ

تحته

كانت عاريه تماما فرأيت صدرها الابيض الكبير فنظرت له باعجاب واستغراب

وقلت لها

انتي مش لابسه حاجه تحت قالت انا مابحبش السوتيانات لانها بتحبس حريتي هو

انت

مكسوف ولا ايه تحب البس حاجه قالت لها لا ابدا خليكي علي راحتك بس دي اول

مره

اشوفك كده قالت ياسيدي ولا يهمك قلت لها انتي مش هاتقلعي الجيبه قالت اه

باينك

شقي وعايز تشوف اكتر من كده بس انا لابسه كيلوت ومش هاقلعه قلت لها مش مهم

وفعلا قلعت الجيبه وكانت واقفه بالكيلوت بس وكان من النوع الصغير جدا

اللي مش

مخبي غير كسها وحتي شعرتها كانت باينه منه وطيزها كلها باينه مجرد شريط

صغير

داخل فتحه طيزها والباقي كله عريان زبي وقف بمجرد التفكير فيها واتمنيت

انيكها

قالت لي انت مش هاتقلع هدومك من التراب وفعلا قلعت قميصي وبنطلوني ووقفت

زيها

بالكيلوت وكانت بتتعمد كل ماتيجي جنبي تحك طيزها او كسها بزبي وكان واقف

زي

الحديد وكنت انا هاتجنن في كل مره عايز احضنها وارميها علي السرير

واترمي فوقها

وكانت هي حاسه بكل ده وسالتني انت مال زبك وقف كده ليه انت عايز تنكني

ولا ايه

قلت لها ياريت قالت خلاص وريني زبك واوريك كسي رحت منزل كيلوتي وشافت زبي

قالت

ياه ده كبير وواقف قلت لها وريني كسك قلعت كيلوتها وقالت كسي اهوه تعالي

نيكه

وبرد ناره حضنتها في بوسه طويله وعصرت بزازها وكانت بتصرخ نكني حط زبك

في كسي

وفعلا نيمتها علي السرير ورفعت رجليها علي كتفي وحطيت زبي في كسها وكانت

بتصرخ

اه اه نكني انا من زمان عاوزه اتناك منك قلت لها عاوز انيكك في طيزك

قالت انا

بتاعتك نكني زي ماأنت عاوز وفعلا نكتها في كسها وطيزها كتير وخدت لبني علي

بزازها ودعكت بيه جسمها كله ومن يومها واحنا بننتهز اي فرصه نكون لوحدنا

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere