هو وخادمته

هو وخادمته

مساء الخير قصتى حصلة ليى من حوالى سنة ونص كنت فى يوم فى شركتى وانا اشتغل مصمم فى شركة دعاية واعلان ولاقيت موبيلى بيرن ونمرة وائل ابن خالى بيتصل بيا استغربة لانى مش متعود على اتصاله المهم رديت عليه وبعد احر السلامات لاقيته طالب منى خدمة المهم قلت ليه خير وانا تحت امرك قالى انه فى واحدة عنده فى الشقة ومش لاقى ليها مكان علشان اخته ايمان جاية من الامارات وهو عارف انى عندى شقتى فاضيه من بعد ما طلقة وفهمنى ان البت امينة وهتكون خدامة تحت رجلى الكام اليوم اللى اخته هتكون وجودة فى مصر وقالى لو البنت عملت اى حاجه اضربها ومتخفش المهم سالته على اسمها قالى اسمها منى وعندها 28سنة وزى القمر وهتعجبك اوى

المهم قالى هفوت عليك فى الشركة هاخد منك المفتاح وهبقا اسيبه لك وهوديها شقتك وارجعلك المفتاح تانى

لاقيته بعدها بنص ساعة جه شركتى واخد مفاتيح الشقة وقالى هتعجبك اوى وهتمتعك ولولا نزول ايمان مكنش فرط فيها لحظة استغربة من وائل علشان من زمان لينا قصص مع بنات ويامااااا بيت جدتى شهد بنات معنا واستغربة من تمسك وائل بيها اوى كدة المهم كملت شغلى عادى جدااااا ورجع ليا المفتاح ونزلت بليل على اساس انى هروح شقتى المهم اتاخرة علشان اشتريت شويه حجات ووصلت شقتى

احلى ست وقعت عليها عنيا

فتحت باب شقتى لاقيت ان شقتى متوطبة على الاخر علشان انا مهمل او نادر لما اروقها مع ان شقتى واسعة جداااااا وسمعت صوت التليفزيون من الصالون ودخلت الصالون ووقعت عينى عليها لاقتيها نايمة على كنبة الانتريه اكنها ملاك او طفلة صغيرة

شعرها اسود طويل بشرتها بيضاء صافية جداا مشربة بالون الاحمر نظرتها نظرة حزن عميق جسمها اكنه منحوط صدر متوسط واقف من جماله نازل على وسط صغير جدااااا وبعده كس تحس انه منتفج من ناره وطيز حكايه من استدارتها وجمالها ونظرة لعينها عيون من اللون العسلى النعسان اللى تحس انك هتنسا الدنيا لما تبص ليها

وانتبهة ليا واقمة وقالة ليا انتا جيت ياسيدى

انا استغربة من اللفظ قلت ليها ايه سيدى ده انا اسمى محمد انتى منى صح قالت ليا اه

شكرتها على ترويق الشقة وسالتها انتى كلتى قالت ليا لا مع كل كسوف الدنيا حسيت من جوايا انها مختلفة عن اى ست عرفتها

وكنت زى المجنون من جوايا علشان اعرف سبب نظرة الحزن اللى خارجه من عنيها

فقلت ليها طب تعالى معايا المطبخ نحضر الاكل

سعتها بصيت لملابسها كانت تلبس جيب اسو... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere