اسمى تامر كنت اسعد رجل فى العالم لانى كنت اعيش مع اجمل ثلاث نساء فى العالم فى نظرى امى (سميرة ) واختى الصغرى (هند) والكبرى (صفاء) امى عمرها 38 سنه واختى الكبرى 18 سنه وانا عمرى 17 سنه واختى الصغرى 14 سنه والدى متوفى من فتره امى سميره جميله جدا هى محجبه فى الخارج ولبسها عادى فى الخارج ومحترم اما فى المنزل فعادى الى ابعد الحدود حدثت قصتى عندما كان عمرى 16 سنه اى منذ سنة تقريبا كان صيفا حارا جدا كنت ارتدى تى شيرت وشورت قطنى واحينا ارتدى البوكس فقط اختى الصغرى كانت ترتدى قميص نوم بدون اندر وكانت فى حجرتها اما اختى الكبرى فكانت فى المطبخ تحضر لوجبة الغذاء وكانت ترتدى قميص نوم امى وتحته سوتيان ابيض وبنتى ابيض القميص شفاف جدا كل قمصان نوم امى شفافة وتحب ان ترتديها فى الصيف ف الصيف عندنا حر جدا واحينانا لا تلبس شيا فعادى بالنسبه لنا اما فى الشتاء فتردتى بيجاما وروب نرجع الى ما كنت اتكلم عنه امى رجعت من العمل وهى كانت تعمل فى بنك فى فرع خطابات الضمانات فهى المديره عادت من العمل وهى تشعر بحر شديد وهذا واضح على وجها من احمراره فألقت شنطة يدها ووقبلتنا جميعا فى فمنا ثم دخلت غرفتها وخرجت حاملة فوطة وقميص نوم ودخلت الحمام وانا دخلت الى صفاء (اختى الكبر ) فى المطبخ وسألتها هل جهزت الغداء لان امنا عادت فقالت نعم وتعالى لتساعدنى لنضعه على تربيزة السفرة وساعدتها فى حمل الاطباق الى تربيزة السفرة ثم انتظرنا امى لتخرج من الحمام وخرجت وكانت ترتدى قميص النوم
وتلف الفوطه على شعرها المبلل ولم تكن ترتدى شئ تحت قميص النوم وهذا لم يكن بالشئ الخطير فكان عادى بالنسبة لى فكنت ارها احيانا بدون ملابس ولكن ما شد انتباهى فى هذا اليوم انها كانت نظيفة من اسفل اي كان كسها بدون شعر ولم ارها من قبل ناعمة هكذا فكنت دائما اراها بشعر يكون قصير احيانا او طويل احيانا اخرى ام اليوم فقد رايتها ناعمة فشعرت بدغدغة بسيطة وكنا القميص قصيرا جدا وشدنى جدا ولكنى طردت الفكرة من راسى فما كنت افكر تفكيرا سيئا يوما فاكملنا غدائنا ثم ذهبت لاستريح فى غرفتى وكذالك فعلت امى ذهبت لتستريح فى غرفتها وكانت هذه بدايتى فقد حلمت اليوم بانى مع امى وكنا عراه من غير ملابس وكنت المس كسها بيدى وهى تلمس زبرى بيدها واستيقظت على مياه دافئة تخرج من زبرى العارى فانا انام عاريا ونظرت فاذا باختى هند (اختى الصغرى )جالسة بجوارى على السرير وتحدق بزبرى فقلت لها لما انتى هنا فقالت امى استيقظت وتريد ان تتحدث معك فقلت لها حسنا اذهبى وسوفت اتى خلفك ولم اكن اعرف ما هذا فاعتدلت ولبست البوكسر وذهبت الى امى فحينما راتنى قالت ما هذا الذى على بطنك فقلت لها لا ادرى استيقظت وكانت مياه تخرج منى رغم ارادتى من زبى فقالت لى
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå