اسمي كامل وادرس في الجامعة في كلية الصيدلة وانا وسيم وذو جسم رياضي واير كبير تموت عليه الصبايا وبالفعل منذ ان دخلت الجامعة وانا اطبق الصبايا وانيكهم باستمرار ولكن معظمهم لم يكونو الا بهذه الاثارة والجمال الذي ارغب به الا ان جاءتنا في السنة الثالثة بنت مثيرة وهائلة الجمال اسمها ربيعة لم يتمنى شاب الا ان يتكلم معها الا انا فقد كانت طموحاتي اكبر يجب ان اصل الى طيزها المثيرة وصدرها الطري وبدات مخططاتي بان كسبت ثقتهاوعرفت عنها كل شيء واهم شي انها مساجرة مع رفيقتهب في منطقة قريبة من الجامعة ولكنها تبح ميتة الحركة ليلا ومخيفة نوعا ولذلك كانت تريد ان تغيرها في اقرب وقت الا انني كنت اريد ان اصل اليها قبل ذلك وبالفعل حاولت ان افتح معها مواضيع الحب والعلاقات وغيرها لاصل الى مواضيع الجنس الا انها كانت تصدني في كل مرة وفي اد المرات ثار غضبها علي وسط الجامعة وبدات تصرخ حتى اصبح منظري مخجلا فقررت حينها ان ارد على فعلها وانتقم منها فطلبت من شلة من رفاقي السيئين بعد ان ياخذوا مبلغا من المال ان يذهبوا الى منزلهامعي لنغتصبها معا بشرط ان يسبقوني ويكممونها لانيكها في الاول .
ونطرت حتى اتى يوم كانت رفيقتها قد سافرت الى بلدها قبلها وهي كانت لوحدها مساء وتريد ان تسافر حتى لا تنام وحدها فاستغليت الفرصة واتصلت برفاقي الذين ذهبوا الى المنزل ومان دقوا الجرس وفتحت الباب حتى انقضوا عليها وكمموها وربطوهاثم دخلت عليها وهي متفاجئة مما يحصل فقلت لها : الان ايتها الشرموطة الممحونة حان وقت الانتقام وبدات انزع عنها ملابسها وهي تحاول المقاومة حتى اصبحت امامي عارية تماما بجسمها الابيض الممشوق وبزازها الكبيرة وكسها النظيف وطيزها البضاء الطرية ويدي تمر على كل هذه الاجزاء وايري واقف باستعداد للولوج الى فتحاتهاثم طلبت من الشباب ان ياتو بكاميراتهم للبدء بالتصوير بينما هي تحاول ان تتوسل ولكنا مكممة حتى لا تصرخ وتفضحنا.قام اثنين من الشباب بمسك قدميها ومباعدتهم ليصبح كسها مفلوقا وجاهزا للعب عندها بدات افركه والعب به وهي تصدر انينا ممزجا باللذة واستمريت باللعب حتى اصبحت سوائل كسها تنسال بغزارة وقدميها ترتجفان من اللذة عندها ازلت الكمامة وبدات استمتع باهاتها واسالهل هل تريدين المزيد ايتها هالقحبة فتجاوب ارجوك لم اعد قادرة فاستمر حتى انهارت تماما من اللذة
وسقطت على الارض عندها حملتها ووضعتها في وضعية الكلب والشباب يصورونهاووضعت ايري على باب طيزها وقلت لهم سجلو اللحظة المهمة اول نياكة لربيعة وهي تحاول ان تهرب وتتوسل الا انني امسكتها بقوة وادخلت ايري دفعة واحدة وانا اضع يدي على فمها لاكبت صرختها القوية ثم بدات انكها وانيكها حتى شبعت منها وجبت ضهري مرة عل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå