كس يويو

كس يويو

فكرت وفكرت كثيرا لكني لا اعرف لماذا هناك اكساس مجنونه والكس المجنون بيتحكم بصحبته ولا يراعي فيها اي شئ لا اصلها ولا فصلها ولا اخلاقياتها ولا تربيتها ولا شئ فهو المتحكم الذي يامر وصاحبه الكس تنفذ. الكس المجنون هو كس شهواني يريد ان يعرف ويجرب ويتمتع بكل شئ . الكس المجنون هو تركيبه غريبه من الاكساس فيه الشهوه التي تصل لمرحله الشزوز وليس للمنطق والاخلاقيات سيطره عليه.

بعد مقدمتي القصيره احب ان اقول لكم اني ترددت في كتابه هذه القصه لانها قصه حقيقيه وصاحبه القصه كانت بالنسبه لي احلي شئ بحياتي.

يويو وده اسم دلع صاحبه القصه ولدت من اسره ميسوره الحال كانت دلوعه ابوها وامها كانت بنوته صغيره رقيقه زي العصفوره .

يويو صاحبه الاعوام السابعه والعشرون تعلمت وتربت بمدارس اللغات بالقاهره وكانت تذهب لاحد انديه القاهره الكبري الي مابيدخلهاش غير اولاد الاكابر هنا بيكون كل شئ الرقص والخمر والمخدرات وكمان الان شبكات الدعاره للاسف .

المهم نرجع ليويو عندما كانت بالعاشره احست ان هناك اشياء كثيره بجسمها لا تعرف معناها وكانت البنت صغيره ولا تفهم اشياء الا الحب وقبلات الافلام وكانت عندما تري فلم عربي فيه بوس كانت تجري وتذهب بعيد الي ان تخلص البوسه.

كانت يويو باليوم التالي تذهب لزميلاتها وتحكي لهم عن الفلم اللي راته ورات عبد الحليم يقبل ناديه لطفي متلا في فلم ابي فوق الشجره وكانت تشعر بالسعاده لمناقشه اوضاع الغرام مع زميلاتها الصغار وكانوا يتهامسون ويضحكون وكان بينهم رموز وكلمات عن اي شئ يرونه غير طبيعي اذا وجدوا متلا شاب وفتاه او راوا رجل او امراه كله تعبيرات طفوليه مراهقه معينه بينها وبين اصدقائها .

كان ايمن ابن خالتها بسن الخامسه عشر وكان دائما الحضور لهم بعطله نهايه الاسبوع وكان الامهات يطمئنون انهم يلعبون مع بعضهم .

بيوم كانت هي ببيت ايمن وكانت تلعب بمكتبه ورات مجله بلاي *** سكس وهنا فوجئت بصور البنات العرايا وكمان صور الازبار اللي داخله بالكساس .

مصدقتش يويو ماراته . وباليوم التالي حكت لزميلاتها اللي شافته بدرج مكتب ايمن . وطلبوا منها ان يروا المجله فوعدتهم . المهم بيوم علي غير ميعاد وهي راجعه من المدرسه ذهبت لبيت خالتها وسالتها هل ايمن موجود فقالت لها خالتها لسه ماجاش من المدرسه انتي عاوزاه بحاجه قالت لا بس اصلي المره الماضيه يظهر اني نسيت كراسه مهمه عنده. خالتها قال... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere