بدأت زوجتي بزيارة الجارة التي تسكن في الطابق الاول والتي يبدو عليها انها متحررة تماما وهذا الشيء الذي دفع زوجتي للتعارف عليها لان زوجتي تحب التحرر ولا تحب التقاليد القديمة وهذا طبعا يعجبني بالمرأة كثيرا ومنذ أول زيارة لهذه الجارة التي تدعى هناء فقد اعجبت بها زوجتي وبدأت تتردد الى منزلها وتبادلها هناء الزيارة فقد كانت هناء امرأة بيضاء ليست طويلة ونحيفة الخصر وكانت تضع المكياج الكثير دائما بينما زوجتي طويلة وممتلئة الجسم والسيقان والطيز وفي ذات يوم بعد ان عادت زوجتي من عند هناء قالت لي بأن زوج هناء يبادلها النظرات وهو يحاول المزاح معها والتقرب منها واخيرا بدأ يلمح لها عن طريق الحديث والنظرات الى بناء علاقة معها وحدثتني ايضا عن زوجته هناء التي يوحي شكلها الى انها شرموطة فقلت لزوجتي هذا جميل تابعي معهم تبادل الزيارات فكنت انا مسرورا وزوجتي ايضا مسرورة وفي احد الايام لم تكن الساعة تجاوزت التاسعة مساء اتصلت هناء بزوجتي وطلبت منها ان تأتي لعندها كي تشرب القهوة فذهبت زوجتي لعندها ولم تعد حتى الساعة الحادية عشر ليلا وكان ظني بمحله وذلك بعد ان روت لي ماجرى بينها وبين هناء وزوجها وبدأت تحكي لي .
( والان الكلام لزوجتي )
جلسنا انا وهناء وكان زوجها موجود معنا فقام زوجها وقدم لنا القهوة وبدأنا نتحدث فقالت لي هناء انا وزوجي نذهب في اغلب الاحيان الى النوادي الليلية مع بعض اصدقائه وزوجاتهم ونسهر وننبسط كثيرا فما رأيك بأن تذهبي معنا انتي وزوجك في الايام المقبلة فقلت لها اوكي فأن زوجي ايضا يحب مثل هذه السهرات وبعد قليل سألتني كم هو قياس صدرك فقلت لها فقالت بأنها هي تلبس ستيانات اصغر من ستياناتي ثم سألتني عن افضل الالوان التي احبها للباسي الداخلي فقلت لها بأنني انا وزوجي نفضل الاسود والاحمر فضحك زوجها وقال بأنه ايضا يحب الاسود ثم قام زوجها الى الحمام فقالت لي هناء كيف ترين زوجي فقلت لها جميل ودمه خفيف فقالت بصراحة ان زوجي يحب ان يمارس معك الجنس وهو يشتهيكي منذ اول يوم شاهدكي فيه فقلت لها انا جاهزة فقامت وذهبت قليلا ثم عادت وامسكت يدي وسحبتني وقالت لي تذكري او ليلة زفافك لزوجك وها انا الان ازفك ايضا لزوجي واخذتني الى غرفة النوم ودخلنا واذ بزوجها ممدا على السرير عاريا يلعب يزبه المنتصب وينتظر قدومي فقالت لي هناء سأترككم تنبسطوا فنهض واجلسني على طرف السرير وراح يمصمص شفتاي وخدودي ويفرك نهودي فأمسكت زبه وكأنه عصا منتفخ وفورا فك لي ازرار القميص وشلحني البنطال ثم مددني فوق السرير على بطني وجلس فوق سيقاني وراح يفرك طيزي ويقول لي طيزك رائعة وتستحق النيك ثم قلبني على ظهري وجلس فوق صدري بعد ان شلحني الستيانات والكيلوت ووضع زبه بين بزازي وشدني من رأسي ليقنر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå