كله في العيون
تعودت من طفولتي بالتمتع بالذكور أكثر من الإناث !! سوأ أكنت لهم فراشا أم كنت لهم غطاء .. المهم أن يكون ذكري ناعم أملس ، أمرد لا شعر فيه .. أحبه كالحرير ممتع أن جعلته غطاءا ، أو فراشا . ، لعل هذا التعود هو الذي اكسبني فراسة في معرفة من يوافقني ، أو من يرفضني .
العيون .. العيون هي المفاتيح التي أنفذ من خلالها إلى من يتفق معي .. انظر إلى العينين مباشرة ، فإن تبسمت تنفرج شفتا صاحبها .. إن سقطت الشفاة السفلي فأعلم أنها لي .. أما إن ظلت مقفولة أعرف أنه لا جدوى ومع ذلك .. وكثيرا ما حاولت وغالبا ما فشلت ! .
بعد زواجي بعام أو أكثر ، كنت في رحلة إلى القاهرة رفقة زوجتي ، التي رغم تحجبها وانضباطها خارج أمام الناس تتحول إلى فاجرة في سريرها . في تلك الرحلة ونحن في الطابور أما ( كاونتر) شركة الطيران سمعتها ترحب بأحد فالتفت لأراها تحتضن سيدة في مثل عمرها . بعد أن رحبت بها قدمت السيدة لها زوجها ثم قدمتني لها ثم إلى زوجها . التقت عيناي بعينيه ، فتبسمت العينان وأنفرجت شفته السفلية ، فلم أهتم كثيرا بالسيدة .. كان زوجها آية من الجمال الذي اعشقه .. وجه صبوح وعينين ناعمتين وبشرة صافية وشفتين قرمزيتين ، وقوام ممشوق ، وذراعين بضين .. كدت أن أضمه ، ولكنني لم افعل !
في الطائرة ، كانت مقاعدنا بالدرجة الأولى ، فجلست زوجتي بجوار زوجته فقد كانتا زميلتين وصديقتين في المرحلة الثانوية وذكرتني بما حكته لي عنها .. أما إيهاب وهو اسم زوجها كانت تلك المر ة الأولي التي ألقاه فيها .. جلس بجواري وتحدثنا في مواضيع شتى ، وانتبهت أنه يتلعثم ويرتعش كلما نظرت في عينيه ، بل أنتبهت أنه نظر أكثر من مرة نحو حجري .
اقترح ، بعد عرف أننا سوف نمكث في القاهرة ثلاثة أيام أن نقيم في فندق واحد ، فهذه هي رحلته الأولى إليها وهو في مهمة عمل ن وأنهم حجزوا له في فندق ( رمسيس هيلتون ) ، فوافقته .. لأنه لو طلب مني أن أذهب معه إلى الصحراء لما ترددت فقد أيقنت أنه لي ، وكانت رغبتي فيه شديدة لأنني لم احضن ذكرا من أكثر من عام ..
موظف الاستقبال خصص لنا غرفتين واسعتين بينهما بابا مقفولا ، غير أنه اخبرنا أنه بالامكان فتحه من الجانبين إن رأينا ضرورة لذلك . تعشينا الليلة الأولي ، وذهب كل منا إلى غرفته ، وفي اليوم التالي ذهب كل منا إلى عمله ، واتفقت الصديقتان أن يذهبا معا إلى السوق وأن يقضيا اليوم براحتهما على أن نلتقي في المساء .
كنت في غرفتي عند المغرب ن عندما اتصلت زوجتي بي لتخبرني أنها تريد أن تدخل السينما مع صديقتها التي وافقها زوجها على مقت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå