حسن وأخي

Signemia | 2206 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

حسن وأخي

هذه قصة كتبها أخي

و كان لدينا فى بيت العائلة عدد كبير من الخدم كان هذا البيت يتكون من أربعة أدوار وكان في السطح شقة بها بهو فسيح واسع مخصص للخدم بها حمام كبير و كان هذا البهو باب يفتح على السطح علاوة على نافذة تطل عليه. و كان السطح واسع نلعب فيه ونركب العجل و نقوم بتربية الطيور و الأرانب .

و كان هذا البهو متعدد الاستعمالات يستعمل أثناء النهار فى تحضير الطعام و به كنبات للجلوس ثم تستخدم أثناء الليل لنوم الشباب .

كنا تعودنا على استخدام دورة المياه هذه بدلا من النزول الى الشقة للتبول .

كان من ضمن الخدم شابين أحدهما يكبرنى بعام و الأخر بعدة أعوام و كان اسمه حسن . فى يوم ذهبت الى الحمام و أغلقت الباب خلفى و اذا بحسن يفتحه و يفاجأ بى واقفا أتبول و الشورت ذو الأستك فى رجلى فاعتذر و خرج . بعد عدة أيام تكرر المشهد لكن نصحنى بعدم اقفال الباب و تركه مواربا حتى يلمح أى شخص وجودى من الخارج و لا يدخل على ثم أغلق الباب بعد أن دخل علي وقال "الشمس خلت جسمك اسود ولكن طيزك بيضة خالص.

فب البوم التالي ذهبت للتبول و تركت الباب كما نصحني حسن فوجدته يدخل على سريعا ويلتصق بى من الخلف و يحضننى واذا بشىء لين ودافىء موجود بين فلقتى طيظى قلت له بخوف ماذا تفعل , رد بزمتك مش حلو، قلت هو أيه اللى حلو قال هات ايدك و انت تعرف وبدون أن يبتعد جذب يدى الى الخلف وأمسكنى زبه و قال لى " حركه لفوق ولتحت و قول لى رأيك" قلت "دافى و جميل" . قال لما تيجى تخش الحمام بعد كده ابقى قول لى , سألته ليه , قال لى حاتعرف و علشان ما حدش يدخل عليك لم أصدق ما قال لكن أثار فضولى والخوف داخلى أكبر .

فب البوم التالي رأيت حسن فتوجهت مباشرة للحمام وتركت الباب موارب ولكي يأتي ويضع زبه مرة ثانية بين فلقتي طيظي ولكنه لم يحضر. بعد يومين كان الجو هادىء دخلت من السطح و لم يكن غير حسن فى البهو فسألنى : ايه انت نازل ؟ رددت : لا أنا داخل الحمام , فقام بدون أن يحس به أحد و جاء خلفى و دفعنى داخل الحمام وقبل أن أفوق من المفاجئة كان قد أوصد الباب خلفنا ثم جذب الشورت الى اسفل وقال خذ راحتك . بدأت أتبول فتحسس أردافى و قال "حا أعلمك حاجة حلوة تخلص" . التصق بجسمى من الخلف فاذا بذبه طرى و ناعم يبعث داخلى احساس غريب . لما لم يصدر منى أى رد فعل سلبى بدأ فى تحريك زبه لفوق

و تحت وكان احساس دافىء و جميل و حيث أنى قد سمعت كثير من القصص عن العلاقات و الجنس فلم أمانع من استكشاف أحاسيس مجهولة و جديدة. بعد فترة بدأ زبه يكبر و يقوى حتى أصبح حديد توقف ثم نراجع و كنت واقفا فقال ميل شوية للأمام فنفذت و نظررا لأن الحمام صغير يا دوب يساع فردين

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå