انا سامح مهندس مدني عمري 25 عاما كنت اعمل بشركة مقاولات كبيره جدا وكنت اسكن باستراحة الشركه بمدينة ادفو حيث كنت اشرف علي انشاء مدرسه وكنت اعيش وحدي باستراحة الشركه انا والطباخ سيد وكان سيد من احدي القري التابعه لمدينة ادفو وكان يبيت معي بالاستراحه ليقوم بخدمتي وكان بيروح بلدهم كل يوم خميس ويرجع الجمعه بالليل وسيد هذا عمره 33 عاما وغير متزوج وجسمه ضخم جدا واسمر وطويل وفي احد الليالي وبعد ان تعشيت ذهبت للحمام لكي استحم وانام كعادتي كل ليله وبعد ان استحميت وخرجت من الحمام كنت لا ارتدي شئ الا فوطه قصيره جدا لفيتها علي وسطي وانا جسمي ابيض ومفيهوش ولا شعره ووجدت سيد قاعد في الصاله بيتفرج علي فيلم رعب اجنبي جميل جدا فقعدت اتفرج معاه لان الفيلم حلو قوي ونسيت نفسي ونسيت اني عريان مش لابس حاجه غير الفوطه بس وكان سيد يبحلق في جسدي بشده وكانت نظراه مليئه بالشهوه الجنسيه ولكنني لم ابالي لان الفيلم كان جميلا جدا ولن سيد اقترب مني وجلس بجواري علي الكنبه والتصق بجسدي وبدأ يمرر يده علي جسمي وبألاخص علي وراكي العريانين وانا مركز جدا مع الفيلم ورفع سيد يده وبدا يضعها علي صدري وبزازي الكبيره واقترب مني وحاول يبوسني في شفايفي وهنا انا انتفضت بده ووقفت وحاولت ابتعد عنه وزعقت فيه لكنه هجم عليا وضربني بالقلم علي وشي
وقالي :انا لازم انيكك يا خول انت حلو قوي وانا زبري هاج عليك يا ابن الوسخه واخذ يقبلني في شفايفي ولما حاولت اقاومه ضربني تاني بالقلم علي وجههي فاستسلمت له تماما وقعد يبوسني في شفايفي وبعدها نزل يبوس رقبتي وبعدها نزل بشفايف علي صدري وقعد يبوس ويمص في بزازي وهو بيقولي ايه البزاز النار دي ده انت بزازك دي لازم تكون علي واحده ست مش خول زيك بعدها شالني واخدني علي اوضته ونيمني علي السرير علي ظهري وقلع كل ملابسه واول ما شفت زبره انا اترعبت كان كبير جدا وعريض وقالي دلوقتي انا هفتحك يا خول ودي هتبقي ليلة دخلتك يا متناك وراح رفع رجليا الاتنين لاعلي وحشر زبره كله في طيظي ودخله كله مره واحده وانا عمال اصرخ من الالم لكنه مرحمنيش واستمر ينيك فيا ويدخله ويطلعه لغايه لما حسيت بسائل دافئ غرق طيظي وبعد اما خلص نام جنبي علي السرير وقالي غور يا خول نام في اوضتك انا عايز انام وخرجت من عنده وانا عريان وطيظي بتنقط من لبنه وكنت حزين جدا مش مستوعب الموقف ازاي سيد اللي كان بيترعب مني يعمل فيا كده ويضربني ويشتمني وينيكني وطبعا استحميت كويس وغسلت طيظي كويس ونمت وفي الصباح لقيت سيد بيعاملني عادي خالص
وكأن مفيش حاجه حصلت امبارح خالص ولما رجعت من الشغل لقيته جهز الغدا عادي جدا وبيعاملني عادي ونامجبتش سيره خالص عن اللي حصل ولا هوولكنني وبعد اما اتغ
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå