في يوم من الأيام ذهبت إلى السوق لشراء بعض الأمور الخاصة و أثناء التجول في السوق لفت إنتباه جهاز حاسوب جميل جدا فقررت الدخول إلى المحل لشرائه و أثناء معاينتي الحاسوب إذ بصوت ورائي يقول لي إنه رائع وقمت بلفت خلفي صدقوني كذا الجهاز يسقط من يدي صاحب المحل كان أجمل رجل رائيته في حياتي كان طويل و جميل الوجه مفتول العضلات له شارب حلو و لحية رائع فبتسم و هو يقول لي هل أعجبك و أنا أقول في نفسي أنت الذي أعجبني صدقوني لست شاذ لم رأيته تمنيت أن أكون معه و يفعل بي ما يشاء و هكذا أشتريت الجهاز و قدم لي بطاقة محله بها رقمه خاص و رقم هاتف المحل و قال لي في حالة أي خلل أو أي شيء يخص الجهاز أتصل به و بفعل خرجت من المحل و لم أفكر في الجهاز بل في الرجل و بفعل بعد مرور ثلاثة أيام أتصلت به و قلت له أني لم أعرف كيف أضع أحد البرامج و قال لي اليوم أنا في المحل تعال و قال أنا اليوم لا أعمل بل تعال و سوف أرى الجهاز و بفعل أنتلقت مثل البرق لمحله فوجدته ينتظر خارج المحل فرحب بي و قال تعال أدخل فدخلت و أغلق المحل قال لي لا تخف سوف أغلق المحل حتى لايدخل أحد أنه يوم عطلته و لايعمل قلت له حسننا و قدم لي مشروب فواكه و جلست على أريكة في مكتبه قال لي سوف أعود لحظة و ذهب و عاد و هو يلبس شرت قصير و ضيق فقط قال لي لايحب العمل و هو لا يشعر بالراحة كان صدره عاري مليء بالشعر و قال هي نرى الجهاز قال أقترب و قل لي ما بيه و هنا شرحت له البرنامج و بفعل أصلح الجهاز و سألني هل عندي النت قلت نعم سوف أقدم لك برنامج هدية خاص بالنت شكرته قال لي هل تدخل مواقع الجنس قلت له عفوا قال لي لا داي للحرج و قال أه يوميا يدخل تم قال أنه يحب الشباب الحلوين مثلي و أقراب مني
و هو يحاول يقبلني من فمي و حاولت الصراخ و وضع يده على فمي قال لي لا تحاول لا أحد سمعني و قلت له لست شاذ قال بلا لقد رأيتك أخر مرة كيف تنظر لي قل أنك تحبني أت أفعل ذلك معك و قلت أنا لم أفعل هذا من قبل قال جرب فقط وقبلني من فمي و هو يضمي لصدره ولم أجد نفسي و أنا أستسلم له و نزع ثيابي و قال لي صدري مثل حريم و أخد يرضع في ثدي و يرضع ثم قال لي أن أستدير و أخد يلحس خرمي أي زكي و سحلس و أنا أصرخ من شدة هيجان و أخذ يجل اصبعه في زكي و أنا أتالم قلت له يوجع قال تحمل سوف تشعر بالرحة بعد ما يدخل زبه ثم نزع شرته لديه زب 20 سم و خشن و حلو قال لي بأن أرضعه و بفعل ... Les hele novellen