وانا وزوجت خالي هيفاء

وانا وزوجت خالي هيفاء

المدينة وهو رجل كثير العمل فقرر ان يمكث في منزلنا

وكانت زوجته هيفاء معة

عائلتي هي انا واخي واختي وابي وامي فقط

بيتنا كبير قليل فيه مسبح كبير وجميل المظهر

فحين اتى هو وزوجته كانا حديثي الزواج لهما سنة فقط

اول شيء لفت انتبهي هو مظر هيفاء وملابسها المثيرة كانت رائعة الجمال

وكانت ملابسها شديدة الضيقة لدرجة ان جميع اعضائها بارزة

وكانت اعضاؤها اثداءها وطيزها كبيران جميلان لدرجة انني اصبحت ثائرا جنسيا مجرد ان رايتها في تلك الحلة

فاخذنا نتبادل الحديث مع خالي وزوجته نسالهم ونتسامر معهم

وكانت عيني مركزتا على هيفاء الى ان قام قضيبي وانا لم انتبة

فبمجرد ان انتبهت كانت قد نظرت الي هيفاء واعجبة به وانا لم انتبه

فقال انه اتي لعمل اسبوعين ومن ثمى يرجع

واعطينهم مفاتيح غرفة الضيوف

اليوم الذي بعدة كان يوم زيارة جدتي وانا لم ارغب بزيارتها

فدعيت المرض فذهبو اهلي الا انا

وكان خالي في العمل وسيعمل الى ساعة متاخرة

فجلست انا وحدي ونسيت انا وهيفاء هنا

وكنو اهلي سيتاخرون الى ساعة متاخرة في اخر الليل

فنزلت الى المسبح وحدي

واخذت ارتاح وتسندت على ظهري الا ان رايت هيفاء في ملابس السباحة الضيقة جدا!!

فتلخبصة وسقطت فحي الماء خرجت وجدتها نزلت الى المسبح وتقول لي انت بخير

قلتلها وانا اتمتم بخير بخير

وكانت ملابسها اشتدت ضيقة مع الماء

ورايت طيزه واثداءه فقام قضيبي مبشرتا

فراته ومن ثما استحيت فلتفتت وقال سقط مني شيء ونحنت تبحث عنة

وكانت تنظر لي وانا انظ الى طيزها الكبير

فقتربت مني واخذت تمسح شطاياه على خفيف بي فلم اتحمل نفسي

فامسكت بطيزها وضممتها علي فقالت لا تتسرع كنت ابي اخلي الليلة اكثر اثارة

فقال تعال قابلني في الغرفة بعد شوي

دخلت عليها فوجت انها قد لبست ملابس جنسيتا ضيقتا جدا

فقتربت مني وامسكت بها مع ظهرها واخذت اقبلهاو اقبلها

ونزلت يدي واخذت العب بطيزها

واخذت تتنهد بصوت خفيف (اه اه

فانزلت صدريتها وقالت مصلي اثدائي

فاخت العقها ولحسا وامصه

ونحنت على بطنها وانزلت كلسها وقالت لحسلي كسي

واخذت الحسة وهي تتمحن بصوت مرتفع قليل

الى ان امسكت ببنطالي وانزلت ورات زبي الكبير وهو قايم واخذت تقول

واو ماتوقعته كبير زي كذا وراحت تمصه وتلحسة وتلعقة وتقبلها

وتلعب فيه (تجلخة ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere