نت أسكن مع اسرتي بقرية نائية بعيدة عن العمران وكان يسكن معنا بتلك القرية مجموعة من الناس في منازل متفاوته ويوجد بتلك القرية مدرسة بنات لا يبعد كثيراً عن منزلنا وفي أحدى السنوات تم تعيين معلمة من أحدى المدن في تلك المدرسة وقد حضرت مع بداية العام الدراسي مع والدها وقد أستاجروا غرفتين بجوار المدرسة من أحد سكان القرية ومكث معها والدها قرابة الشهر ثم أحضر والدتها فترة أخرى ثم حضر شقيقها ليرافق معها وقد كان طالباً بالصف الثالث ثانوي تقريباً وقد نقل ملفه بالمدرسة التي كنت أدرس بها ولم يكن لديه سيارة فسكن سقيقته بجوار المدرسة التي تعمل بها ولم تكن تحتاج لمواصلة أما شقيقها ( أحمد ) فقد كان يرافقني في سيارتي من والى المدرسة وقد كان معي سيارة هايلكس قديمة الموديل ولكنها تقضي بالغرض وقد عرفت على أحمد وتقربت منه أكثر فلم يمكن راضياً عن وضعه في القرية فقد عاش حياته في المدينة وظروفه وتركيبته تختلف تماماً فلا يوجد لدينا من الخهدمات سوى التيار الكهربائي ويقوم بإصاله للمنازل متعهد وليس شركة عمومية وقد كان ينقل تذمرات شقيقته من القرية أيضاً ولكن ظروف تعيينها أجبرتهم على ذلك الحال فهي غير متزوجة ويلزمهم مرافقتها 00 وبعد مرور نصف العام عرفت بأن شقيقة أحمد تدعى (منى) وهي على قدر كبير من الجمال
فقد قمت بإيصالها مع شقيقها للمستوصف والسوق أكثر من مرة وشاهدتها في أحدى المرات عندما كانت تجرى الكشف الطبي بالمستوصف العام وحاولت التقرب لها ولكنها لم تعطيني أي إهتمام فقد لمحت لها من خلال حديثي ونظراتي ولكني لم أنجح ولم يكن لدي ما يثيرها حيث أن أحوالي المادية سيئة وسيارتي قديمه وملابسي عادية وقريتي لم تعجبها ولا يوجد أي وسائل للإتصال وفكرت كثيراً كيف أتوصل لتلك الفتاة بعد أن تأكدت بأن جميع الأساليب السلمية لا تجدي معها فلم يكن أمامي سوى طريقة واحدة وهي ( الإغتصاب) ولكن كيف أتوصل لها ومن يضمن بأنها لن تعرفني وتفضحني وفكرت كثيراً وعقدت العزم على إغتصابها ويصير الذي يصير بعد ذلك ثم فكرت في الخطة المناسبة فمنزلهم يقع بجوار المدرسة ولا يوجد أي منازل ملاصقة وهذا ما شجعني على عزمي وفكرت في دخول المنزل فلم يكن أمامي إلا سرقة مفاتيح شقيقها أحمد ونسخ مفتاح الباب والدخول عن طريقة وبالفعل أصطحبته معي للسوق وكان يضع مفاتيحه مع أشرطة الكاسيت ولا يأخذه إلا عند نزوله من السيارة فقلت له سوف نتناول طعام العشاء في المطعم فلم يمانع من ذلك ولم ا نزلنا للمطعم أخبرته بأن أحدى كفرات السيارة قليل الهواء وسوف أذهب لتعبيئته وأعود فقال لا تتأخر وذهبت لمحل المفاتيح
ونسخت صورة من المفتاح الذي معه وأخفيته ورددت المفاتيح مكانه وتناولنا العشاء وعدنا وقد عزمت على تدبي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå